179

وبينهما كانت لكل مغانيا

ألم تك من قبل «المسيح بن مريم»

و«موسى» و«طه» تعبد النيل جاريا

فهلا تساقينا على حبه الهوى

وهلا فديناه ضفافا وواديا

وما زال منكم أهل ود ورحمة

وفي المسلمين الخير ما زال باقيا

فلا يثنكم عن ذمة قتل «بطرس»

فقدما عرفنا القتل في الناس فاشيا

القوة في الاتحاد

ناپیژندل شوی مخ