112

دخلت على حكم الوداد وشرعه

مصرا فكانت كالسلال دخولا

هدمت معالمها وهدت ركنها

وأضاعت استقلالها المأمولا

وقال :

قد مد إسماعيل قبلك للورى

ظل الحضارة في البلاد ظليلا

إن قيس في جود وفي سرف إلى

ما تنفقون اليوم عد بخيلا

أو كان قد صرع «المفتش» مرة

ناپیژندل شوی مخ