الباب الخامس: في ذكر الأحاديث الدالة على أن مكة أفضل من غيرها من البلاد، وأن الصلاة فيها أفضل من غيرها، وغير ذلك من فضلها.
الباب السادس: في المجاورة بمكة والموت فيها، وشيء من فضل أهلها، وفضل جدة- ساحل مكة- وشيء من خبرها، وشيء من فضل الطائف وشيء من خبره.
الباب السابع: في أخبار عمارة الكعبة المعظمة.
الباب الثامن: في صفة الكعبة وذرعها وشاذروانها وشيء من حليتها، ومعاليقها، وكسوتها، وطيبها، وخدامها، وأسمائهم، وهدم الحبشي لها، ووقت فتحها في الجاهلية والإسلام، وبيان جهة المصلين إلى الكعبة من سائر الآفاق، ومعرفة أدلة القبلة بالآراق المشار إليها.
الباب التاسع: في بيان مصلى النبي ﷺ في الكعبة، وبيان قدر صلاته هذه، ووقتها، ومن رواها من الصحابة، ومن نفاها منهم ﵃ وترجيح رواية من أثبتها على رواية من نفاها، وما قيل من الجمع بين ذلك، وعدد دخوله ﷺ الكعبة بعد هجرته إلى المدينة، وأول وقت دخلها بعد هجرته.
الباب العاشر: في ثواب دخول الكعبة المعظمة، وفيما جاء من الأخبار الموهمة لعدم استحباب دخولها، وفيما يطلب فيها من الأمور التي صنعها ﷺ فيها، وحكم الصلاة فيها، وفي آداب دخولها.
الباب الحادي عشر: في فضائل الكعبة، وفضائل الحجر الأسود والركن اليماني.
الباب الثاني عشر: في فضائل الأعمال المتعلقة بالكعبة كالطواف بها، والنظر إليها، والحج، والعمرة، وغير ذلك.
الباب الثالث عشر: في الآيات المتعلقة بالكعبة المعظمة.
الباب الرابع عشر: في شيء من أخبار الحجر الأسود.
الباب الخامس عشر: في الملتزم، والمستجار، والحطيم، وما جاء في استجابة الدعاء في ذلك وغيره من الأماكن الشريفة بمكة وحرمها.
الباب السادس عشر: في شيء من أخبار مقام إبراهيم الخليل ﵇.
الباب السابع عشر: في شيء من خبر حجر إسماعيل ﵇ وفيه بيان المواضع التي صلى فيها النبي ﷺ حول الكعبة.
الباب الثامن عشر: في شيء من أخبار توسعة المسجد الحرام، وعمارته، وذرعه.
1 / 20