العامل :
الأمل في أي شيء؟
جراندير :
الأمل في أن أصل إلى الله عن طريق مخلوق، الأمل في أن الطريق - التي يسير فيها المرء وحيدا فتكون طريق اليأس - يمكن أن تضاء بحب امرأة، ولقد آمنت بأنه يمكنني بهذا العمل اليسير الذي ألزمت به نفسي، والذي قمت به من كل قلبي، أن أصل إلى الله عن طريق السعادة.
العامل :
ما هي هذه الكلمة الأخيرة التي نطقت بها؟
جراندير :
السعادة.
العامل :
لا أعرف لها معنى، لا بد أنك صغتها لهذه المناسبة. لقد بدت تباشير الصباح.
ناپیژندل شوی مخ