202

11

فيها حياة لشعب لم يمت خلقا

ومطمع لقبيل ناهض أرب

لم يطعم الغمض جفن المسلمين لها

حتى انجلى ليلها عن صبحه الشنب

12

كن الرجاء وكن اليأس ثم محا

نور اليقين ظلام الشك والريب

تلمس الترك أسبابا فما وجدوا

كالسيف من سلم للعز أو سبب

ناپیژندل شوی مخ