154

إلى الرشد نار ثم لا تتذبذب

فلا الشرق في أسطوله متقى الحمى

ولا الغرب في أسطوله متهيب

زينب المتطوعة في موقعة

وما راعني إلا لواء مخضب

هنالك يحميه بنان مخضب

49

فقلت من الحامي أليث غضنفر

من الترك ضار أم غزال مربب

50

ناپیژندل شوی مخ