شواهد توضیح

Ibn Malik d. 672 AH
77

شواهد توضیح

شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح

پوهندوی

الدكتور طَه مُحسِن

خپرندوی

مكتبة ابن تيمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٠٥ هـ

يكنه (١٧٧) فلا خير لك في قتله). وكقول بعض العرب (عليه رجلًا ليسني) (١٧٨). وفي أفصح الكلام المنظوم كقول الشاعر (١٧٩): ٣٨ - لجاري (١٨٠)، من كانه عزة (١٨١) ... يخال ابن عم بها أو أجل ومثله (١٨٢): ٣٩ - فإن لا يكنها أوتكنه فانه ... أخوها غذته أمه بلبانها ومثله (١٨٣): ٤٠ - كم ليث اعتن (١٨٤) لي ذا أشبل غرثت ... فكأنني أعظم الليثين إقداما ولم يثبت الانفصال إلا في شعر قليل، كقول الشاعر (١٨٥).

(١٧٧) لفظ البخاري في ٢/ ١١٢ أو ٤/ ٨٦ ومسلم في ٤/ ٢٢٤٤: " ... وإن / يكنه". (١٧٨) قاله بعضهم وقد بلغه إن انسانًا يهدده. وعليه: اسم فعل بمعنى الأمر، ورجلا: مفعول به. والمعى: ليلزم رجلًا غيري. ينظر: كتاب سيبويه ١/ ٢٥٠ والتصريح على التوضيح١/ ١١٠. (١٧٩) لم أقف على الشاهد في كتاب ولم يتضح لي معناه. (١٨٠) ج: بجاري. (١٨١) أ: غرة، ج: غيره. (١٨٢) الببيت لأبي الأسود الدؤلي. ديوانه ص ٨٢ والكتاب ١/ ٤ (١٨٦) ٦ ومعجم شواهد العربية١/ ٤٠٠ (١٨٣) البيت ذكره ابن مالك في شرح التسهيل١/ ٦٤و ١٧١. (١٨٤) ج: اغتن. وفي شرح التسهيل: اغتربي. ومعنى اعتن تعرض. (١٨٥) لم أقف على البيت في كتاب.

1 / 80