شرح اصول الکافي
شرح أصول الكافي
پوهندوی
علي عاشور
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۱ ه.ق
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
شرح اصول الکافي
محمد صالح مازندراني d. 1081 AHشرح أصول الكافي
پوهندوی
علي عاشور
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۲۱ ه.ق
ژانرونه
والموسيقي ينظر في ترتيب الألحان وتقطيعها على وجه معروف مخصوص، ثم إنهم رضوا في القطعيات بما لا يفيد علما ولا ظنا (1) والحق أن كل هذا باطل (2) والموجود الأول قديم وحده وفاعل العقول والأجسام والجواهر والأعراض ولوازمها كلها بالاختيار على سبيل الحدوث لا بالايجاب وإلى قدرته ينسب الجميع خالق كل شئ لا إله إلا هو الواحد القهار، والروح يذكر ويؤنث يجمع عل الأرواح وقد تكرر ذكره في القرآن والحديث على معان منها جبرئيل (عليه السلام) في قوله تعالى: روح الأمين وروح القدس ومنها سائر الملائكة ومنها القوة التي تقوم بهذا الجسد وتكون به الحياة ومنها القوة الناطقة الانسانية التي يعبر عنها الإنسان بقوله: أنا.
واختلف المتكلمون والحكماء وغيرهما في حقيقته وقالوا فيه أقوالا كثيرة وظنوا فيه ظنونا متقاربة صدرت عنهم من غير بصيرة فإنه لا يعلم حقيقته إلا الله سبحانه ومن علمه من عباده كما قال جل جل شأنه (ويسئلونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أو تيتم من العلم إلا قليلا) (3)
مخ ۲۰۴
د ۱ څخه ۴٬۹۹۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ