7د سنتو او جماعت پلویانو د عقيدې اصولو شرحاعتقاد أهل السنةهبت الله لالکاي - ۴۱۸ ه.قاللالكائي - ۴۱۸ ه.قژانرونهفقهفقه شافعيمعاصرعقائد او مذهبونهوَالْجُبَّائِيِّ وَابْنِهِ الَّذِينَ هُمْ قَلَدَةُ دِينِهِ. [جَهْلُ الْمُعْتَزِلَةِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ] (جَهْلُ الْمُعْتَزِلَةِ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ) قَوْمٌ لَمْ يَتَدَيَّنُوا بِمَعْرِفَةِ آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فِي تِلَاوَةٍ أَوْ دِرَايَةٍ، وَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي مَعْنَى آيَةٍ فَفَسَّرُوهَا أَوْ تَأَوَّلُوهَا عَلَى مَعْنَى اتِّبَاعِ مَنْ سَلَفَ مِنْ صَالِحِ عُلَمَاءِ الْأُمَّةِ إِلَّا عَلَى مَا أَحْدَثُوا مِنْ آرَائِهِمُ الْحَدِيثَةِ، وَلَا اغْبَرَّتْ أَقْدَامُهُمْ فِي طَلَبِ سُنَّةٍ، أَوْ عَرَفُوا مِنْ شَرَائِعِ الْإِسْلَامِ مَسْأَلَةً. فَيَعُدُّ رَأْيَ هَؤُلَاءِ حِكْمَةً وَعِلْمًا وَحُجَجًا وَبَرَاهِينَ، وَيَعُدُّ كِتَابَ اللَّهِ وَسُنَّةَ رَسُولِهِ حَشْوًا وَتَقْلِيدًا، وَحَمَلَتُهَا1 / 11کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ