شرح طیبه النشر په قراآتو کې
شرح طيبة النشر في القراءات
خپرندوی
دار الكتب العلمية - بيروت
د ایډیشن شمېره
الثانية، 1420 هـ - 2000 م
ژانرونه
علوم القرآن
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
شرح طیبه النشر په قراآتو کې
شهاب الدين ابن الجزري d. 835 AHشرح طيبة النشر في القراءات
خپرندوی
دار الكتب العلمية - بيروت
د ایډیشن شمېره
الثانية، 1420 هـ - 2000 م
ژانرونه
آل عمران ومريم. و «ضيفي أليس» في هود، و «من دوني أولياء» في الكهف «ويسر لي أمري» في طه، و «يأذن لي أبي» في يوسف، و «إني أراني» في موضعي يوسف وهما الأولان منها، واحترز بقوله أولاها عن ثلاث ياءات أخرى في يوسف بلفظ إني، وهي «إني أرى سبع، إني أنا أخوك، إني أعلم» قوله: (حلل) أي أبحه، يعني أجز قراءتهما بالفتح وذلك أنها لما كانت مخصوصة دون الباقي ناسب ذلك.
(مدا) وهم والبز لكني أرى ... تحتي مع إني أراكم و (د) رى
يعني وفتح هؤلاء المذكورون الذين هم: أبو عمرو ونافع وأبو جعفر ومعهم البزي أربع ياءات وهي «ولكني أراكم» في هود والأحقاف «من تحتي أفلا تبصرون» في الزخرف و «إني أراكم» في هود قوله: (درى) أي علم فقرأ، يعني وفتح ابن كثير وحده ياءين وهما المذكوران أول البيت الآتي:
ادعوني واذكروني ثم المدني ... والمك قل حشرتني يحزنني
أي «ادعوني أستجب لكم» في غافر و «اذكروني أذكركم» في البقرة قوله:
(ثم المدني) أي فتح أبو جعفر ونافع وابن كثير أربع ياءات وهي «حشرتني أعمى» في طه و «ليحزنني أن تذهبوا» في يوسف والمذكوران أول البيت الآتي وهما «تأمروني أعبد» في الزمر و «أتعدانني أن» في الأحقاف.
مع تأمروني تعدانن و (مدا) ... يبلوني سبيلي و (ا) تل (ث) ق (ه) دى
قوله: (مدا) أي وفتح نافع وأبو جعفر ياءين وهما «يبلونيء أشكر» في النمل «وسبيلي أدعوا» في يوسف قوله: (واتل الخ) يعني وفتح نافع وأبو جعفر والبزى ياء واحدة وهي «فطرني أفلا» في هود قوله: (ثق ) أاعتمد قوله: (هدي) أي الرشد والفلاح.
فطرني وفتح أوزعني (ج) لا ... (ه) وى وباقي الباب (حرم) (ح) ملا
يعنى وفتح الأزرق عن ورش والبزى ياء واحدة وهي «أوزعني» في النمل والأحقاف قوله: (جلا) أي كشف قوله: (هوى) وهو مقصور أي هوى النفس قوله: (وباقي الباب) أي ما بقي من باب الياء التي بعدها همزة مفتوحة وهو
مخ ۱۵۰