شرح طیبه النشر په عشر قراءاتو کې
شرح طيبة النشر في القراءات العشر
پوهندوی
الدكتور مجدي محمد سرور سعد باسلوم
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
(١) أخرجه البخارى (٥/ ٤٩) كتاب البيوع باب فى العطار وبيع المسك (٢١٠١) ومسلم (٤/ ٢٠٢٦) كتاب البر والصلة والآداب باب استحباب مجالسة الصالحين (١٤٦/ ٢٦٢٨) وأحمد (٤/ ٤٠٤) والحميدى (٧٧٠) عن أبى بردة بن أبى موسى عن أبيه قال قال رسول الله ﷺ: «مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد لا يعدمك من صاحب المسك إما تشتريه أو تجد ريحه وكير الحداد يحرق بدنك أو ثوبك أو تجد منه ريحا خبيثة». وله شاهد من حديث أنس أخرجه أبو داود (٤٨٣١) ولفظه: «مثل الجليس الصالح مثل العطار إن لم يصبك من عطره أو قال يعطيك من عطره أصبت من ريحه ومثل الجليس السوء مثل القين إن لم يحرق ثوبك أصابك من ريحه». (٢) أخرجه البخارى فى كتاب التوحيد (١٣/ ٣٩٥) باب قول الله تعالى: «ويحذركم الله نفسه» (٧٤٠٥) وانظر (٧٥٠٥، ٧٥٣٦، ٧٥٣٧) ومسلم فى الذكر والدعاء (٤/ ٢٠٦١) باب الحث على ذكر الله (٢٦٧٥) عن أبى هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: «يقول الله ﷿ أنا عند ظن عبدى بى وأنا معه حين يذكرنى إن ذكرنى فى نفسه ذكرته فى نفسى ...» الحديث. (٣) أخرجه أحمد (٣/ ١٢٧، ٢٤٢)، وابن ماجة (١/ ٢٠٦ - ٢٠٧) فى المقدمة باب فضل من تعلم القرآن وعلمه (٢١٥) والدارمى (٢/ ٤٣٣) والحاكم (١/ ٥٥٦) عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله ﷺ: «إن لله أهلين من الناس قالوا يا رسول الله من هم قال هم أهل القرآن أهل الله وخاصته». (٤) فى م: غالب. (٥) سقط فى م. (٦) فى م: مع. (٧) سقط فى ص. (٨) فى م، د: والله أعلم، وفى ص: والله سبحانه أعلم. (٩) فى ز: لبعيد. (١٠) فى د: الواجب. (١١) سقط فى ز، ص، م.
1 / 95