98

شرح تسهيل الفوائد

شرح التسهيل لابن مالك

پوهندوی

د. عبد الرحمن السيد، د. محمد بدوي المختون

خپرندوی

هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان

د ایډیشن شمېره

الأولى ١٤١٠هـ

د چاپ کال

١٩٩٠م

ژانرونه

بالعكس، واجتمع الاستعمالان في قوله: إذا الأمّهاتُ قَبَحْنَ الوجوه ... فَرَجْتَ الظَّلامَ بأمّاتكا ومن ورود أمات في الأناسي قول كلثوم بن عياض: حماةُ الضيم آباءٌ كرام ... وأمّاتٌ فأنجدَ واستغارا وقول عبد الله بن عمرو اللخمي: أولئك أمّاتي رفعْنَ مقائمي ... إلى طالع في ذِرْوَةِ المجد صاعد ومن وروده في البهائم قول حميد بن ثور: وأمات إطلاءٍ صغارٍ كأنها ... دمالجُ يجلوها لينفق بائع وربما قيل في أم أمهة، قال قصي بن كلاب: إني لدى الحرب رَخِيٌّ لَبَبِي ... عند تناديهم بهالٍ وهَبِي مُعتزِم الضربة عال نسبي ... أُمَّهَتِي خندفُ والياس أبي ص: والمؤنثُ بهاءٍ، أو مجردا ثلاثيا صحيح العين ساكنةً غيرَ مضاعف ولا صفة تتبع عَيْنَه فاءه في الحركة مطلقا، وتفتح وتُسَكّن بعد الضمة والكسرة، وتُمْنَعُ

1 / 99