126

د المتنبي شعر تشریح - دویم سفر

شرح شعر المتنبي - السفر الثاني

پوهندوی

الدكتور مُصْطفى عليَّان

خپرندوی

مؤسسة الرسالة

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٢ هـ - ١٩٩٢ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

ادب
بلاغت
ضروب الخير، وتكامل لك من صنوف الفصل، أتيسر هذا أم قصد، واتفق أم اعتمد، ولكنا لا نقول ذلك لاتساع القدرة عليه. فَلا حَطَّتْ لكَ الهَيْجاءُ سَرْجًَا ... ولا ذَاقَتْ لَكَ الدُّنيا فِرَاقا ثم دعا له، فقال: حطت الهيجاء سرجك، بفقدها لك، ولا زلت مالكًا لتدبيرها، ولا ذاقت الدنيا فراقك، وبقيت مصرفًا لأمورها.

1 / 282