شرح مسند ابي حنيفه
شرح مسند أبي حنيفة
پوهندوی
الشيخ خليل محيي الدين الميس
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۰۵ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
مقدمة / 1
مقدمة / 2
(١) (الكوثري - تأنيب الخطيب - ٢٢٣ - ٢٢٥) (٢) (الزبيدي - الجواهر المنيفة. المقدمة/٥)
مقدمة / 3
(١) (نفس المصدر ١/ ٨) (٢) (الميزان للشعراني /٥١)
مقدمة / 4
(١) (الكوثري - تأنيب الخطيب -٢٢٨) (٢) (التأنيب -٢٢١) (٣) (أبو زهو - الحديث والمحدثون - ٢٨٦)
مقدمة / 5
(١) (ابن أبي حاتم. الجرح والتعديل ١/ ١٦، وابن الصلاح في المقدمة ٢١٥) (٢) (السخاوي. شرح الألفية /٣٣٥) (٣) (المناوي. فيض القدير ١/ ٤٣٣) (٤) (القسطلاني. المواهب ٥/ ٤٥٤) (٥) (اللكنوي. الأجوبة ١/ ٢٥ نقلًا عن الدقاق)
مقدمة / 6
مقدمة / 7
مقدمة / 8
(١) (الخوارزمي، جامع المسانيد جـ١/ ٥)
مقدمة / 9
مقدمة / 10
مقدمة / 11
1 / 5
1 / 6
(١) قال النووي: روى الصديق عن رسول الله ﷺ مائة حديث واثنين وأربعين حديثًا، قال في التعليقات الممجدة: فإن مرتبته (يعني الإمام الأعظم) في هذا تشابه المرتبة الصديقية، فإن كان هذا المعنى كان أبو بكر الصديق أفضل البشر بعد الأنبياء بالتحقيق مطعونًا فإنه أيضًا قليل الرواية بالنسبة إلى بقية الصحابة حاشاهم ثم حاشاهم عن هذه الوسمة. مشتاق أحمد. (٢) قال في تاريخ الخلفاء: روي له عن رسول الله ﷺ خمسمائة حديث وتسعة وثلاثون حديثًا، وروي لعثمان رضي الله تعالى عنه، عن رسول الله ﷺ مائة حديث وستة وأربعون حديثًا، ولعلي ﵁ خمسمائة حديث وستة وثمانون حديثًا. (٣) أقول: مراد الشارح أن مرويات الإمام الأعظم جمع كلها بعض العلماء في تصانيفهم حسب علمهم كما في مسند الخوارزمي لقاضي القضاة، وفي هذا المسند أعني الخصكفي وغيرهما لا أن الإمام ﵁ صنف مسندًا بنفسه كما صنف الإمام مالك ﵁ كتابه الموطأ، فما اعترض بعض أهل الزمان من أهل الظواهر أن نسبة المسند إلى الإمام الهمام غلط صدر عن قلة فهمه وشدة جهله. مشتاق أحمد.
1 / 7
(١) يقال لها بالعجمة حصن كيفا - بالأنساب للسمعاني. (٢) هذا النسج بيع الثياب - أنساب السمعاني. (٣) قال شيخ الإسلام ابن حجر المكي في الخيرات الحسان في ذكر مشايخ الإمام هم كثيرون لا يسع هذا المختصر ذكرهم، وقد ذكر منهم الإمام أبو حفص الكبير أربعة آلاف شيخ، وقال غيره: له أربعة آلاف شيخ من التابعين، فما بالك بغيرهم منهم: الليث بن سعد.
1 / 8
(١) أقول: قال الإمام الشعراني في ميزانه: إن تمسكات الإمام الأعظم بالأحاديث، والأحاديث أكثر من باقي الأئمة الثلاثة، كما يظهر لمن طالع كتابي المسمى بكشف الغمة إلى الحادي لأدلته للمذاهب الأربعة - انتهى. (٢) قال في الخيرات الحسان: إن كثرة الرواية بدون رواية ليس فيه كثير مدح بل عقد له ابن عبد البر بابًا في ذمه، ثم قال: الذي عليه فقهاء جماعة المسلمين وعلمائهم ذم الإكثار من الحديث بدون تفقه ولا تدبر، وقال ابن شبرقة: أقل الرواية تفقه ...
1 / 9
(١) مِرفقه بالهندي تكية. (٢) الكهف ١٦.
1 / 10
(١) آل عمران ١٩٦. (٢) مصبورًا.
1 / 11
1 / 12
(١) النساء ١٠٤. (٢) أظن أنه أزالت عنه بصيغة المؤنث.
1 / 13