3

شرح مذاهب اهل السنه او دين د شريعتونو پيژندنه او د سنتونو سره ونښلول

شرح مذاهب أهل السنة ومعرفة شرائع الدين والتمسك بالسنن

ایډیټر

عادل بن محمد

خپرندوی

مؤسسة قرطبة للنشر والتوزيع

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤١٥هـ - ١٩٩٥م

٥ - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبُخَارِيُّ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ حَاتِمٍ، نا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ، نا عَبْدُ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ الْمُبَارَكِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَيَّاشٍ، عَنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَهُ الْإِرْجَاءُ، قَالَ: «هُوَ الرَّأْي الْمُحْدَثُ»
٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ حَاجِبِ بْنِ الْوَلِيدِ، ثنا بَقِيَّةُ، نا هِشَامُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «كَلَامُ الْقَدَرِيَّةِ كُفْرٌ، وَكَلَامُ الرَّافِضَةِ هَلَكَةٌ، وَكَلَامُ الْمُرْجِئَةِ ضَلَالَةٌ، وَلَا أَعْلَمُ الْحَقَّ إِلَّا فِي قَوْمٍ أَرْجَوْا مَا غَابَ عَنْهُمْ مِنَ الذُّنُوبِ إِلَى اللَّهِ، وَلَمْ يَقْطَعُوا بِالذُّنُوبِ، وَالْعِصْمَةُ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، وَفَوَّضُوا أَمْرَهُمْ إِلَى اللَّهِ، وَعَلِمُوا أَنَّ كُلًّا بِقَدَرِ اللَّهِ ﷿»

1 / 24