96

شرح معاني شعر المتنبي لابن الإفليلي - السفر الثاني

شرح معاني شعر المتنبي لابن الإفليلي - السفر الثاني

پوهندوی

الدكتور مُصْطفى عليَّان

خپرندوی

مؤسسة الرسالة

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٢ هـ - ١٩٩٢ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

يفصح كل جود بعظم جوده، ويزيد على كل فضل بجلالة فضله، ويحمد ذلك مني من يفصح حمده حمد الحامدين، ويدني على من تقدم من الشاكرين. ثم قال، وهو يخاطب كافورا: فإنك ما مرت النحوس بكوكب، ولا أحاطت به في موضع، وقابلته لوجهك، وأقبلت عليه بنفسك، إلا والإقبال ينهضه، والسعادة تكشفه؛ لأن النحوس قد رفعها الله بتمكن سعدك، وأنقذ منها ببركتك وإقبال جدك.

1 / 96