شرح عبد الرحيم طبیب د ابراهیم الكيشي د كتاب وسائل الوصول ته
شرح عبد الرحيم الطبيب لكتاب وسائل الوصول إلى مسائل الفصول لإبراهيم الكيشي
ژانرونه
طبیعیاتو
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
شرح عبد الرحيم طبیب د ابراهیم الكيشي د كتاب وسائل الوصول ته
عبد الرحیم طبیب d. 800 / 1397شرح عبد الرحيم الطبيب لكتاب وسائل الوصول إلى مسائل الفصول لإبراهيم الكيشي
ژانرونه
أقول: المراد بالوجاع ما يعم الأمراض والأعراض وهي الأوحال الخارجة عن الطبيعة. ويعظم الاختلاج مقدار الوجع. وفي بعض النسخ اختلافها وكلاهما واحد يعني إذا عرض مرض أو عرض في عضو من الأعضاء وجب على الطبيب أن يتقدم مقدار PageVW2P060A اختلافه ليقف بذلك على ما يدل عليه حال المريض وعلى صواب التدبير مثل أن الوجع في الأضلاع والصدر إذا كان عظيما دل على كونه في الغشاء المستبطن للأضلاع، وأن العلة ذات خطر وأنه تحتاج إلى العلاج إلى ما هو قوي كالفصد إن كان الوجع تراقى إلى الترقوة إلى ما دون الشراسيف. وإن كان يسيرا دل على كونه في العضل الذي في الأضلاع وليس يحتاج إلى العلاج القوي ولا كثير خطر فيه، وهكذا الحال في سائر مواضع البدن.
قال قال * أبقراط:الأعالي (1) من وجع البطن أخف والأخفض أشد.
أقول: إذا استلقى المريض على ظهره فما بين القطن إلى القفاء في العمق هو الأخفض، وخارج الصفاق إلى الجلد هو الأعالي. فإذا كان ورم أو خراج في الأعالي كان أخف وأسهل لميل مادتها إلى خارج البدن وبعدها عن الأعضاء الكريمة وفي الأخفض كان أشد لميل المادة إلى الداخل فكان أخطر.
قال قال أبقراط: قرح المستسقي يعسر برؤه.
ناپیژندل شوی مخ