============================================================
57 فى شرح الماخص ان يقال لانسلم بقاء الهوية النفريق فانه اذامط زالت تلك الهوية النى كانت من ميث هى هى وهديت هوينان اخريان تعم ربما يقال الجسم حقيقة تبقى بعن النفريق لا انه تبقن هوينه المعنية والغرق بينهما ظاهر (وهى) اى الومدة( ومودية والاا كانت صبارة هن سلب اللنرة) لانها لو كانت عدمية لكانت صباره) وله اي الوهدة وبودية الامر ان المراد همنا من الوجودي هو المليى و عن سلب شىء لانه المراد بالعدمى ومبنئن لايجوز ان يكون عبارةل القوم امتلفرا فى أن الرجد تعل هود عن سلب غير الكثرة والالزم من وجود ذلك الغيرتفى الوحدة ولاغير لمن الاعتبأرات العقلية اومن الموجودات يلرزم من وهوده نفى الوعدة (فاللنرهة انكانة عذمية كانت الومدة إلعبية العى بعبى اليعطوم الازية
ر ا باطلة وما ذكره فى تصحيمها فاسد وجودية) لكونها عدم العدم ح وعدم العدم وجود (والمقدر خلافه)) قوله نفى الومدة ولاغير آه اى وفيه نظر لأن عدم العدم ليس وجودا بل بسنلزمه ويجوز ان بكونبالضرورة وقد ينافش بالمنع بناء على الننسى بستلري للرمومى تالمل للعلم واليس النعر ن لا لنساعليسا ا اي الرمان الا بل قلا ال عدم الوجود (سيد شريف رحمه اللله بالالنزام ويسكن ان يقال هذ الابضر نالانا بعطلم بالضرورة ان الازممن م) عله لان عدم العدم ليس وبرد هدم الحنرة الومد فلاغيرهافلوكمان عدم العم مستلزما للوهود كانت (فان عبم عدم البضرلبس نفس البصر الومدة مبنين وبودية (وان كانت وهودسية لزم تفرسها بالامورعايته انه مبنلرم له فيجون ان بكون لومدة امرا عدميا فلا يكون غلاف
العسية م الومدات) ضروره تقوم الحره بالومدات (وزاقدة الفروض مع انبايكون مستلريه لامر على الاهية والالكانت اما نفسهما اود اخلة فيما وهما بالطلان لمامر فى الوموهوجودى وكيف لاوتجور عيم اليم ولا بأس بذكره فنقول الومدة ليست نفس الماهبة ولا داغلة فيها والامتوقق على تصور العدم بخلاق كهن يمل كل ماعبن مر مين معنل الرسدة اوسفلر النعلها العال الل ا لاال بال اللرلا 3) قوله لانا نعلم بالضرورة الخ لايقلل لأناقد نعقل الماهيفعع الشك فى وعدتها وفيهمن الانظار مامر بعينهفىالفرض ان الومدةعدم الجيرة فليف الوبود فلا نطول الكتاب بايرادها (ولان الوهده تعابل الحثرةدعي إلضرويرة فى كونها لازمة لانا تلس النا ا) بلم عر الرس ع آلى اور الم تر الل الا ل 016 بين-10 عد مها يستلزم امراوجود يافذ لك الامر فالومدة زائدة على السواد وفيه نظر لانه لايلزم من عدم الوجودى اما نفس الوجدة او جزعها كون الومدة نفس السوادان تكون زائدة عليه لجوازان تكون دالةوخارج عنها والاغيران باطلان امالجزء فيه فلابد للنعرض لذلك ايضامنى بلزم المرم وفى الحواضى القطيية وفيه لبسيا طتها واما الخاب فبا لضرورة فتعين نظر لموار صدت اللثرة والسواد على شء وامرسمع كون الومدةبزالاؤل فان لم ذلك الومو ونوض فى مسمس لفظ الوهدة انه ذلك العدس السواد لكن بشرط ان لايكون محمولا عليه اما اذا كان محمولا فيمتنع المستلزم لهذا الومودى لاهوكانت الصد ( اقول والتقرير فيه انه اذاكان السواد والكيرة صادفين منازعته لفظية (سيد رحمه الله * على شيء وامد بع كون الوحدة جزء السواد لصدق ان الوحدة 5) قوله لاناقد تعقل الساهية مع الشك تقابل الكثرة والسواد لا يقابلهما لصدفه على ماصدق عليها مع عدم فى ومدتما آه كتعقلنا الصانع مع الشك عون الوهة زاقة على السراد لكونها جزه واننا شرطان الو فى وحدته (سيد رحمه الله *
مخ ۶۷