============================================================
7 1) قوله فانهما اسمان للفاعل ولما كان هو التقعير و من فابله الذى هو الانف (او بالغائية كالمخاتم فانه اسم لحلقة كلواحد منمما اسما للفاعل باعتبار امر
يتزين بها) اى فانه اسم لحلقة مقرونة بهاهو غاية لها وهو التزين بمافى اشتمل على المعلول فكانه باعتبار المعلول (ميرسيد شريف رهمه الله * الاصبع (واما ببعلولاته كا لرازف والخالق) وكذ ا جسيع المشنقات فانهما 3) قوله والرزف والخلق ولا يتوهم اسان الفاعل باعبار المخلوف والسرزون والرزئ واللق معلدولان عدم الفرف بين العطاء والرزف باعتبار ان كليهما تركيب للعلة بالمعلول له لمصولمسامنه (اوبا لايكون علة ولامعلولا نع اما ان يكون مقبقية لانه وانكان كذلك اذ التركيب بينهما او اضانية او ينزمة والاول اما ان يكون كلها متفايهة) اى فير مختلفة أ ف الثالين الا ان الاعتبار مختلف فان بالساهبة (كالعدد المركب من الاماد) وفى الحواشى القطبية فيه نظر الاول معتبر من جانب المعلول الذى لاقه انما يصح لولم يعتبر جزه الصورى اقول والاشبه عدم اعتبار الجزء هو الفائدة بخلاف الثانى (سيد رممه الله 3) قوله كالعدد المركب من الاماد الصورى فى العدداذ لا يحصل هناك عد امتماع الومدات ش عغير الامتماع امالواعتبر الجزء الصورى فلا لانهلا ولذلك قيل الحاصل فبه هوش صيم فقط بملاف البيت الحاصل منكونع متشابهة الابراءا لانماح تكون ابتماع الجدران والسقف اذحصل هنالك مع الابنماع هيئة متعلقة بالامنماعمركبة من العلة والمعلول آذ ليس والممتزج الحاصل من امنماع الاسطقسات اذ يحصل هناك بعد الابنماعلصورة على تقدير وجودها فى العدد شيء آفر هو مدأ فعل او[ ستعداد ماواذا كان ذلك م بكنعلة لش من ساقر الامزاء يل هب جمز الم صد التخين سطرا فيه وسنيفى ان يعلم ان الاصار اقاس من المرحبة من العلة والمعلول الذي يسته اليه الخواص الازمة كا لصم والنطقة وغير هاليس بزائد ان يكون بعض آمرائها علة لبعض على نفس الاماد النى مبلغ بملنها العدد واطلاف اسم الصورة النوعيةهذا انما بنم اذا لم يكن الصورة عليه بالجاز (او منلفة اما معنو لة كنركي المسم من البولى والصررة)علولة ايس الامزام الاذينو اما افاكات فان المركب ح من العلة والمعلول (سيد وفيه نظر لانه تركيب مما هو علة ومعلول فالاولى فى مثالها العدالة ع) قوله كا لصيم والمنطقة الخ الاصم بطلق لثر كبهامن المكمة والعفة والشباعة (اولمسوة كنركيب اللقةس اللون بالاشتراكعلى معنبين ايده ما العدد والشكل) وفي الحواش القطببة فيه نظر كان الشكل اضافى لاعتبارالنى لار له من الكسور النسعة النسبة فيه فالا ولى فى مثالما البلقة لتركبها من السواد والبياض اقول وفيه والنانى الايكون ممذورا والمنطلق بث لان الشل مفسر بنفسير ين امدهما ما يحيط به حد اوحدوديقابله بالعنيين (سيد رمبه الله * كالمربع والمثلث وغيرهما وهو الشل الذى يستعمله السمتسون ) قوله ما اعاط بعع او اكثراما ان يكون أسطحااومسمالا الخطفانه ليس محاطا بشيء الذيين يقولون انه مساولشكل آغر او غير مساوله او نصفه او ثلثه و يعنون بذلك مقدأرا ميكلا وهو بهذا البعنى من مقولة الحم فأن بما اماه بابه ان نمايتة النقطة (سبد رممه الله * عد او احنر اما ان يكون سطحا اومسما وتانيهما المبئة الحاصلة من) واما عروف النسبة اى عروض النسبة على النقدير الثانى اوعلى ده و الداو الدو دعلى نسة بماما لشريع والتليث وجيرهيا رهرا النفضرس لابرب هن حوده اسرا بهذا المعنى من مقولة الكبف واما عروض النسبة للشكل فلا خرمه عنمقيقيا آنذهى خارجمة (سيد رممه الله كونه امرامقيقيافى نفسه لا اضافيا وينبغى ان يعلم ان المراد من الشكل) قوله لان الخلقة الخ فيجب ان يكون الاالشكل المعتبر فيها با لجزئية كيفا ايضا كان همنا الشكل بالمعتى الثانى لان التلقة من الكيفيات المختصة بالكميات المركب من الكيف وماليس بالكيف لايكون قسما من الكيف (سيد رممه *
مخ ۵۵