============================================================
31 هكذ اقرره المس هذا القسم فى شرح عد البيلع منتة يمسرة ولايس البن الجسب موا عده ا اللف (لعرم الل فلم بكن الامساس بالسواد امساسا بسحسوسين لان ذلك بالحقبفة رامع الى القسم الاول لحدوت الهيئة المحسرسة عن امرين غير محسوسين
(وانكان كل منها محسوساكان امساسا بالسواد امساسا بسحسوسين) لا بميثة وامدة محسوسة هف وهو منوع لجو ازان يصير المحسوسان بالتركيب ممسوسا واعدا ولثن سلمنا انه يكون امساسا بسمسوسين لكن لم قلنم انه ليس كذلك لبجواز ان يكون محمسوسان لا يميز الحس بينهما فيحس منهما)قوله لايميز الحس بينهما كالبخار ممسوسا وامد الايقال يمكن دفع الاول بان يقال اذا كان كل واحد منهماان ابمحمسوس بز آن اعد همامافى والاخر هوائى مع عدم قميزالحس بينهما (سيد ممسوسا عند الانغراد فعند الابتماع والنركيب ان بقبا ممسوسين كان الامساس بالسواد امساسا بمحسوسين والأفان بقى امد همامحمسو سادون الاغركان الامساس بالسوادامساسا بجنسه او بفصله وان لم بيق شيء منهما ممسوسا لم يكن السواد ممسوسا لامتناع ان يكونقوله وان لم يبقي شيء منهما مسوسا ل ولا يخفى انه راجع الى القسم الاولف المركب ممسوسا بدون ان يكون شيء من اجزائه مسو ساضر ورقلانانقول الحقيقة كما ذكره فى القسم الثانى (سيد رح بجه نان لا بكن بى من امرام الركب بميها على الاستلاي والاغراء هذه المانبة فى ملبع اللحخ الت ديكن المسرع التركب مسمايمسوا لم فلدم لاجور ذلك لا بملهمن اينا كانت مكنوية علن الفق الالت دليل (فثبت ان بمنس السواد لا بنمبز وجوده عن فصله الافى الذ هن فقط)من الرديدمع انه يرد على قوله لانانقول على معنى ان السواد اذامصل فى الذمن فصله العقل الىه وجودينوانسما لم بورد ذلك على قوله لا نايقول اسما المس والنان الفصل فان الدققل به العل فانه بعل أن ماله ا ا ل ل ايراده على الشق الثالث فانه متوجه نوعا وجنسا وفصلا وان كلامنها مو جود و الس لايغرق بين وجوداتهاعلبه تألسبد رممه الله * وتمفيقه ان اللونية من مبث من لونية مالفة لقايضية البصر من ميث هى قابضية البصرفاذن هما متغايران اذلولا ذلك لاستعال تميزاعد يهما عن الامرى فى الذمن لان الذمن لوحكم بالمغايرة بين امرين وتركيب) قوله يستدهى الامنياز وفى شرح ماهية منهما فيمالامغايرة بينهما ولا تركيب فيه كان ذلك بهلا واليه الاشارةالحلى الامتياز في الذهن يستد هي الامتبازفى نفس الامر (سيد رممه الله ينله والك اى النبرين يه مسناى الفمن (بستععى الانبازق ا) شا مان كا الوسه همن ا عو مما الحارع بين مامبنهما والالكان معكم الذمن بالركبب فبسا لاتركيب به وملعبة (به رمبه الله * 5) قوله والغارج اى ماهية فقط (سيد مطأنانن ميامسايران فى الوجودين) وفى المحواد التطبية الاصب 2) قوله فى الوجودين غير مشعر بهذا لان يقال مبامتابران فى الذمن والتارج لان مس السوادلبس مسيراعن نعم لو قال بالر جودين الاتلرم الاسبان فصله في الوجود الخارمن بل ف الوجود الذهنى فقط وفيه نظر لان قولهي الخارج بالوجمود ولو لم يقيد قوله ف ( فى الومجودين غبر مشعر بهذا الغيده بتوله ( بحسب الماهبة) فلم الوجودين بباذكره عنش بقوله واما بحمسب الومود الغ لامقمل المعنيين يكن اصوب بل مثله (اما بحسب الوجود فالامتباز ليس الافى الذمن فقط سيريس3ي1سس-] لكنه صرح بمايعين المطلوب فلا امشمال سيد رحمه الله تعالى *
مخ ۴۹