============================================================
2) قوله لجواز ان يكون وجودها من ذاتها ان اراد بالاستقلال فممنوع على تقدير المذكور ضرورة ان الماهبة اذاكانت بجعل الجاعل لا يكون مستقلة اقتضاء وجودهابل للجاعل فيه مدغل ولو بالواسطة وان أرادلا بالأستقلال فللغير مدغل فى وموداتها فلاتكون غبر مجعولة (سيد رممه الله *:. 2.) قوله وجودها من ذاتها الخ بمعنى ان ذات البسيط يقنضى لوجوده وعلى هذ الايكون وموده جعولالا ان المراد بالمجعولية ان يكون الشىء اثر اللسبب المنفصل المقتضى (سيد رممه الله 3) قوله وتوجبهه الح ان جعل الغرضي من الأمتجاج المذكور اثبات ان البسايا مجمعولة فى نفس الامر فلاضفأ فى ظهور الجواب وكذا ان جعل الزاميا بالنسبة الى 32 ما الغتاره المص واما ان جعل الزامياعلى القال بألنف صيل فسر تالمه بان الماميةووبود اتها ممعو لق وع لم بلزم تعدد الواجب فان قيل السراد من كون البسيطة فى نفسها غير جعولة والاهية رالبسائط مجعولة ان وجوداتها مجعولة (قلنا على هذا ايضاهذه المقدمة مبوعة لانالانسلم انبه ادالم يكن ومود الساقل بمعولالم عكن سو مومه كوروان فسر بان البسيطة غير مجعولة فى واتعا لو مطلقا والمر كمبة هعولة فى المحملة لمواز ان يكون وهونها من ذاتعاولم يلرم ايغاتعده الوامب لهواز الا والق لنان يكون ماهباتها بمعولة (وفيه نظر لجواز ان بكون المركب بمهولاع) من امورفلايشك ان كل واعد منما علة اى على تقديران لايكون البسيط ممعولا (بان يكون مصول وجوده لقوامها سواء كان ذلك الالنيام بجحسب الحارج اوبمسب الذمن وان م والاهيته بمعولا او انضمام البسائط بعضما الى بعض جعولا) وتوجيهه ان منعاعلة لعدممالان عدم العلة علة عميقال ان اردتم بنفى الجعولية بالكلية نفى ممعولية الماهيات بسيطة كانت المعلول فالجز علة بحسب وجوده وعدمه السرين فى الدرمر ين والفحيبن لكناير كبة والشرطية وعى ان البافط لولم تكن بمعولة لم بكن شء سن فى مانب الوبو دكل واعد من الاجزاءعلةالماهيات البسيطة والمركبة بمعو لا مسلمة تكن نفى التالى منوع كبف وهذا ناقصة وامافى جان الع هو الذى نهب اليه الحكماء والمعتزلة وان اردتم به نفى مجعولية الماهية كل علة مستقلة والالزم جواز توارد العلل الاعتها حعلى العركا اله سح بل العلن والومود وهب طلك اي عب قانبر القاعل و ميه ما اطلا وبودا كان المستقلةهى عدم اعد الا جزاء الذى هووماهية اوغير ذلك فالشرطية ممنوعة لجواز ان لايكون ماهية المركب موجودفى ضمن عدم كل وعدم الكل ولزممعولة على تقد يرعدم مجمولية البسائط ويكون حصول وجود الماهية كون العلة كلية والعلول وق لتزبمعولا اوانضمام البسائلا بعضما الى البعض بجعولاهكذا ينبغى ان يغهمم ذلك فى العدمات اوالعلة المسنقله هى هذا الكلام واذا عرفنه فلا يخفى عليك عدم ورود مافى الحواش القطبية عدم كل بشرط ان لايجامعه عدم آغر ولا
يسبقه فأن سبقه واعد فهو العلة الستقلة من ان هذ الاعدغل له فى الجواب لان النزاع ليس فيه (والحقيقة التى ب ببابعدين الاعل ام فليس بعلة البنةتلنشم من امور قان منتها بعد نخحقف تلك الامور وارتفاهها بعد أرتفاع فلا يلزم تحصيل الحاصل ابى اعدام العدوم س ال ال اع مي ارجطا) ايمى ابعى الصرم ابهي واهر زجا الجنع سواهلانت عدبات مبيع الاجز بلاى التحتق فانه انما يكون بعد تمقف ممسع اهزاته وفى الحوافى اوبعضها ولا يلزم مو ا رتوارد العلل الستالقطبية فى ان تحققها بعد تحقق الجزء الصورى نظر (اقول النظران س يل تمقق الماعيفع تحتق مزهما الصورى لا بعده فالعق ان البعية الزمانية ولامحذ ورميتي وبالجملة فتحقق المركب لاتنافى التقدم والتأغر الذات (والجزء لتقد مه يستغنى عن سبب جديد) بعد تحقف كل من الابزاء بعدية بالطبع ارتفاهه بعد ارتقاع واهد بنها بعدية بالعلة سواء كان ذلك فى الاعبان اوفي الاذهان (سيد رمبه اللهم (لان تحقف) 5) قوله لاتنافى التقدم والنأفرفان العلة التامفمع المعلول وما ناع تقدمها عليه بالذات ولامك ان الجزئيه هى المغتضية للتقدم فالقنضى ثابت فى الجزء الصورى الذى هو الجزء الأغيرمع ارتفاع المانع فثبت النقدم (سيد قوله فى ان
مخ ۴۴