============================================================
3 حالة تحت هالة ومكى الشيخ فى الشفاء انه شاهد هالة مول الشمس فى الوان قوس قزع واخرى نافنصة منها وشاعد عالة اغرى مبطة بالشس فى بعض قوسهامفاء (وان مطت
فى خلاف بهة الشمس مين كانت قريبة من الانق) امانبجو المغرب اوالشرق (اجزانفافة صافية وضعما على هيئة الاستدارة وكان وراء هاجسم كثيف كجبل اوسحاب مظلم) فانه اذا لم يكن وراهها ذلك لم يكن الاجزاء المائية مرآة كا لبلور فانها اذ ا سترت من الجانب الاغر بكثيف صارت مرآة وان لم تستر لم تصر مرآة واذ اكان كذلك وجب ان يكون دراء هذا العرأ الرطب ش فير منق اما مبل اوسماب مظلم ليمح ان يزدى هذا العبال (ومظرنا الى ثلك الامراء الرضبة صارت الشس فى ملان بعة النظر انعكس فعلع البصر منها الى الشس لكونها صقبلة كالسرآة فادت صوء الشمس دون اللاتكونها صغيرة فبرى فوس قرع وبرى مخنلفة الالوان بمسب ترليب لون تلك الامزائع لون السماب هذا
والاغره النى تحدت تحمت الارف الكات كبرواو العلت مباما) بسيب ماعرص لما من شدة البرد( انشق الأرض منها وحدثت العيون) اى العيون الجارية (انكان لها)مد دعلى معنى انكانت قوية على تفجير الارض بحبث يستنبع كل جزمنها جزأ آغر على الولاء واذا قويت الابخرة الكثيرة على تفجير الارض من غير ان يسنتبع كل جزمنها الاخرمدنت العيون الراكدة واعترض عليه الشيخ ابو البركات البغدادى بان باطن الارض فى الصيف اشد برد امنه فى الشتاء فلو كانت سبب العيون والقنوات استحالة البخار ماء لوجب ان يكون العيون والقنوات ومياه الابار فى الصيف إزيد وفى الشتاء انقص والامر بخلاى ذلك بل السبب فيها سيلان الثلوج ومياه الأمطار لانا نجدها تزيد بزيادتها وتنقص بنقصانها والحقى ان ما ذكره انسايدل على انه لايجوز ان يكون استحالة الابخرة هو السبب فقط لاعلى انه لايجوز ان يكون ذلك سببا ق الجملة واما سبلان الثلوج ومياء الامطار فلاشك فى انه معنبر فى ذلك الا انه غيرمانع من اعتبار السبب الذكور ( واذا تولد نحت الارض تخار دنان كفره المادة وكان وبه الارض منكانفالاصام له مش يخرج منه البخارتز لزلت الارض وبر با تلشقي منه الارض لقروته فيعدت منه العيون ور بسا يخري ناراشه الجربة واما اذا كان وجه الارض متخلغلاله مسام فبخرج على التدرح ولا يمدت الزلزلة (" الواضع التى فيها طمبيعة كبرينية ترتفع منهافى اللبالى اخرة على تلك الطبيعة) اى 7 الكبرينبة (وتما لطعواها) ابى هواهتلك الواصع ( الذبى صار رطبا بسبب برد اللبل بشتعل بخار الشراب جعل فيه ملجا و نوشادر وقرب من بخاره سراج او غيره فبرى مضيئا فيصير ذلك الهواء على طبيعة الادهان سريعة الاشتعال قتشتعل من انوار الكواكب كما عبر منرفه كدير اللطانته ا ل البحث الثالث فى الساين ومابعلق بعا[ اذامعل
ف بعض جوانب الارض جيال قلال بسبب الاوضاع) الغلكية والاتصالات اللوكبية وفى بعضها
مخ ۳۷۱