============================================================
319 بهن الوسلا و التقربم ان الهالتله اوير اذلو كان الافلاف من معة الحارج نما امضلق هابناء لكوتمابقدر مايقتضيه مابين المر كزين ح وعدم اغتلافه فى نفسه بل كانتامنساوينين ومن نكمل دورة الكواكب فى البروج ان له ماملا والالما تكملت دورته ومن اضتلاف زماف اغتفاه كل منعاتحت الشعاع فى اجزاء باعيانها من البروج مع ان الاغتفاء يكون ف الذرى فلا ياحقه من جهة الندوير اغتلاف بل من جمة الحارج فقيل زمان الاغتفاء عند بعده من الارض ويكثر عند قربه منمالان الشمس هى النى تسبف مركز الندوير فاذا كان ابعد عن الارض كانت مركنه ابطأ فسبقة الشمس اسرع فيقل زمان الامتفاء ويعظم اذا كان اقرب ان مامله مارج المركز وامافى السفلبين فحمدس من كون كل منمما يسرع فى سيره فيسبف الش بعر مقارنتما ويظهر مغربا ئم بعد النوسط بآغذفى البطوء متدرجا الى ان يقف ثم ترجع ويغفن مغربا ويقارن الشس فى وسط ايام الرجوع ويقارقها فيسبقه الشمس ويظهر مشرقا ثم يقف وبستقيم من بطوء الى توسط ثم سرعة الى ان يختفى ويدرك الش وبقار نهافى وسط ايام الاسنقامة فيكون معمافى منتصف زمان الرجوع والاستقامة ولا يبعد فى الطرل عنها من قدامها وضلفها اما الزهرة فاكثر من سبع وار بعين درمة و اماعطارد فمن سبعة و عشرين ان كلا على فلك تد وبر ومركه مركزه موافقة لوسط الشس وان التقدم والتخلف لحركة التدوير وغاية كل بحسب مايقتضبه نصف قطر الند وير وملم من قطع كل وامد من الخمسة كل البروج وميله الى المشرف بعد مقارنة كوكب من الثوابت وتزايد مبله عنه بحبث ببعد عنه جميع الابعاد ان الندوير لكل وامد من الخمسة (بحمله ذلك شامل) اى للارض (مفحرك الى المشرق) والشارح العلامة بعل قول المص واذاقارن كوكبا من الثوابت حالة الاستقامة ثم فارقه فانه يميل الى المشرق بيانا لاستقامته الى المشرف بانيا اى بعد الرجوع مبث قال لانه اذ اقارن كوكيا من الثوابت حالة الاستقامة ثانيا ثم فارفه مال الى المشرق على النظام الأول فعلم ان استقامنه ثانيا الى المشرف من الظاهر البين ان ذلك غير ممناج الى البيان ودعوى مركة الحامل الى المشرف تبقى ح بلا بيان مع اته ممتاج اليه وكان الشارح انمالم يجعل ذلك بيانا له لزعمه ان ميله عنه حالة الاسنقامة لايوجب كون الحامل متحركا الى المشرق وانمايوجب ذلك لولم يكن مركة التدوير مالة الأسنقامة الى المشرف وليس عذلك اذعركات تداو يرها فى النصف الاعلى الى التوالى وهو غير مستقيم لان ميله الى المشرف بعد المقارنة الى التربيع والنئليث والمقابلة وقطع كل البروج لايكون بسبب التد وبر وانكانت مركة التد ويرهند الاستقامة الى المشرف وهو ظاهرغاية الظهور (ونجد كل واحد أسن الزمره وعلارد اذابعد عن الشس نحو البشرف بنزابد سيره بسبر ايسبرا الى ان ينس الى مدماثم بأغذفى الاتنقاص الى ان برجع ويقارن الشس فى وسط الرجوع ويبعد عنها
مخ ۳۴۵