============================================================
(1 1) قوله ان الجهات تكون فان قلت اللازم بعدمها عليه اوعلى الاجزا من مبث انه متحرك وانهامتجرك لامن ميث الذه ات قلت نعم ويلزم من ذلك تحد دها له لا به اما علي الاول فظاهر واماعلى الثانى فلانه يلزم لحد ويها للا مزاء فلا يكون لها دغل فى التحديد فلا يكون الكل ايض محد وداوالالكان للاجزاء مد غل فى ذلك والحف ان يقال فالجهات متحددة له لابه م اذلادغل للقبلية على الومه المذكورفى 286 الط كمايظهر بالتامل الصادق) سيد * 3) قوله وفيه مافيه آه الان تلك الحركة محرية للاجزاء عرن امكننها
اى من ان الجمات تكون متحددة قبله اذ التفرق والالتيام لايكونطعاقهي مركة مستقيمة مستد عية للجمة الابالحركة المستقيمة (قيل وقبه نظر لجو از ان يكون تفرق الاجزاء والتيامهاذلامعني للحركة المسنقيمة ههنا الا الحرية مالرحة السفيرة بان يكون علر موالله مرت الذلك لم لم اصرر الايه البا بايا هم سية ال اجهة اغرى سواء كانت على خطمسنقيم اولا املك لابدلمسن هليل و فيت ما نيه (ولا اللون والفعاد) اى ولابعبلما الان يلر او اقالن اله م كا بالالار بمعنى ان مادته لانجوز ان تخلع صورته ونقبل صورة اخرى ظالبة لحبزاپزأه ايض كذلك ولايلزم بمذورقلذا ~~آمر فيرما بطلبه الاولى (والافا لصورة الكايتة ان طلبت غبر ذلك المبز باليق فيه قلناعلى تقدير الانخراق والالتيام الابزاءومودة بالفعل ومعروضة 90219 ففيعاميل مسنغيم وان لطلبت ذلك الحيز) اى يكون ذلك المبزهيزهللجيرة بالذات التحر بمةله امن امكنتها الطبعى (فالفادة تطلب) اى قبل الفساد (هيره ) للونعا ع والالم بنجور غرف والتيام بملان بركة المحدد البسيط فان الاجزاء فيه بالقوة فى ميز غريب ( فالجهات متحدده قبله) فلم يكن ممدد الجمات هف الا با لفعلف الخارج فليف يتصف بالهركة وابا ابه مل يجوز انبيعخلع مادنه جورته وقله جوره امرى الق الماي لابلرم عذرأملا اسبدرع طالبة لنفس ذلك الحيرفلم بنتطم برهان على ابطاله لايقال البرهان)وله عبرها الطبع آه اد العرض منتظم عليه لان الصورة الكائنة لايجوز ان يكون موافقة للفاسدة بالنوعكاذكره الش ان يطليه الكائنة غيرما لان المادة فى الحالين تكون مستعدة لنوع تلك الصورة فيمتتع ان يزولقنضيه الفاسد ف(سيد رممه الله عنماتلك الصورة التى هى مستعدة لهابل يختلف عو ارضها بصيرورةوله يخلع مادته الخ اى كاتقلاب الماء بالهوا6 المادفمستعدة لمصول عارض آفرولايجوز ان بكون ممالفة بالنرعوعبارة عن الكون والفساد( سدرح* لامشناع ان يكون لطالبهة الحيز الذهى تطلبه الاولى (لااتقول لاسلم ) قوله ان قيل الحده الخ فلا يكون فان البرهان غير مننظم على ان الجسمين مختلفين بالصورة النوعيةالقسمة المذ كور اعنى قوله والافالصورة الكاينة آه ماصرة (سيد رح * لا يجوز ان يكون لهما ميز طبعى ان قيل المحمدد لا ميزله اذهو مراف للمكان فلم لايجوز ان يخلع مادته صورته وتقبل صورة اخرى لافى ميز قوله مبثية وضعية آه وهى بالهثية العارضة للجسم ليقاس اجزائه الى غيرها قلنا الخيزقد يعنى به حيثية وضعية متعين بالغير المحد دله ميثية وضعية فتكون متحيز ا فيزداد فى المس بهذا تتعين بما تمته فيكون متحيزا اونقول المكان قد يعني به ماله الوضع لذأير الياعد تيبعسه أم الوتح سعى القول الامارة السبه البعب النذو ا المعبي البراي للمكان بان يقول الصورة الكائنة اماان وقيع به البعد السارى للمتكن ولانسلم ان التمده لانكانله أت يكون بحالة بتلك الحيثية اوبغيرها الى بعذين المعنيين (وقابل للحركة المستديرة اذليس بلمر الدليل (سيد رممه بمعنى ان اى جزء يفرض فيه لايجب له وضع ممصوص بجسب الذآت 21) قوله ماله الوضع لذاته آه هذا (مكمة العين 16). .. يقنض ان يكون الجسم مكانا لانهم قالوا الجسم يقبل ل الاشارة الحسية لذ اته والاعراض الحالة فيه يقبلها نسبة والمراد بالجسم ماهو بمعنى الصورة ولعله ارادان يقول قد تعلق به كون الشيء جيث يكون له الوضع لذاته آه فيتاهل فى العبارة وفينأسبف ايض (سيد 8) قوله ان المحدد آه بل الذى ليس له المكان بمعنى السطح الباطن آم( سيد
مخ ۳۰۹