============================================================
باليركات الكيفية كله امتعدة بالجنس وكذ لك الكمية والابنية والوضعية (ميرحيد شريف رممه *1) قوله اومسافة صاوية آه هذا القسم وان شارك القسم الاول في البطؤ لكنه ابطأمنه (مير سيد شريف رممه *3) قوله اومسافة مساوبة آه هذا القسم وان شارك القسم الاول فى السرعة لكنه اسرع منه (مبر سيد شريف رممه * 3) قوله والبطؤ اقا ال با اب السرع اانلعم مر ابلا بكن 22 ان شك البل المن الجزء والايلزم انقسامه فلا بدان يقطع جزأل او اكثر والنالى باطل وعلى الآول انسااقال (وايضا الحركة اما سريعة وهى التى تقطع مسافة اطول) اى من ن
مسافه عركن اعرى(فى الزان الساوه) اى لرانها ( أوالاتصر) فى الحركة اويقف البطي فى الانياء
مر كنه امبا نأمهى بنلم السربع اجرانم ا اى اوفى الربان الانصرعن رعا نها (ارسانة مساوبة) الى السافتعرة تطي عهم الستهن البلر لعل اشرى (فى زمان أقل اليسن رينانه الواما بطلبتفو عرده من الذحور المتلان وير الما مل لا يك ال عال أ معرب السربين) ومى الن تنيى مساذة يصرفى الويان الاره باغتلافى زمانى قطع السريع بمزأ اوقطع
ال با قا ولا وا زاناو الاطول اوساية مساوية في زمان الول (يو السطلة لبس التخل ي البط الب عقا ك بو السنات ) انى فى البطره كازعم الفاظون بالمر ( والالكانت نسبة السات المتا الن مالم برك اليما ال مرم قان لابا تالمت رأم نم اد المتا راجع الى القسم الاول (ميرسيد شريف * ال الت7 حنسبة فضل مركات الشس فى ذلك اليوم الى مركات الفرس)لان م) قوله فى الحركات الطبعية آه بعنى ان المسافة النى يقطعها السم رةالسكنات المتغللة بين مركات الغرس لكوتها با زأ فضل مركات الشس ابعية ملاء فان كان رقيقا كان ما نعنه اقلعلى مساوية له ونسبة احد المتساوبين الى الشىء كنسية المتساوى الر السرم ان ان علطيا بان الاثر اليه (لحن فضل ثلك الركان از يدمن مركانه) بالابعد ولا ممانعته اكثرفيكون الحركة ابطا ومراتب بمص (فسكنان الفرس ازيد من مركاته عذلك مع انا لانحس الرقة والغلظة يمنفاوته وبمسبها يختلقحص (صسددب ابعر تب ا شيء من السكنات) اى من سكنات الفرس ونحس بهركاته فلوكان كذلية لان الابر بالعلس بل سبعو المركات الطبعيبة ياعة المريق الت بال الصيم ل الي ما ابل السرية العة العليبهة ارو صعتد العوة ابنا حر هيق الارامة الصلار بالقسر فالسبب فى البطؤما اشار اليه الدواهى اومانعة الطبيعة اوممانعة الخروق اوما نعنهما معا من ضعف القاسرفى القوة ممانعة الطبيعة وكسنصور مانعة السمر وو البةالتقسيم الثالث قال رمه الله (وايضا المحركات قد تطون الل الحب واركا تعليا بين ال (مضاده رم الد اطة قحت *نس وامدمرعب )النصسرد) اى المرية الطبيعة ولاشك ان الطبيعة ومدها من البياض الى السواد (والتبيض) اى الحركة من السواد الىء البياض ليست كافية بل لابد من امور اغرى باعتبارها يتحقف البطؤ(ه يرسيد شربفانهما داخلان تحت جنس واعد قريب وهو الحيف المبصر واما 5) قوله وهو الكيف المبصر آواتضادهما فلانهما معنبان وجودبان متشاركان فى الوضوع وبينهما غايية وجومرحة الحيف البصر ولكناللافى ولانعنى بالتضاد الاذلك انما قال تحت بنس وامد لان المركات البخافب اضاره الى بلذمب ن المخمتلفة الابمناس قد بجنع معافان النحرك الوامد باز آن يقلع قال ان الحركة من كمل مقولة من هذه المقولة (مير سيد شريف (مساهة) () قوله وبينه ما غابة الخلاق آه اذالخلاف بينهما اكثرمما بين امدهما وبين التصفر وفيره واما النمو وألذبول فلكل واعد منهما عد محمد ودبا لطبع ينوجهان اليه وبينهماغاية الخلاف فهما منضادان وكذلك فى التخاخل والتكائف مكذا فى شرح البالخص وهذاموافف لمانقلناه عنه فى الببحث الثالث المتعلق بمافيه وما اليه وقد عرفت ماعليه هناك (سيد
مخ ۲۸۶