281

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

1) قوله فان انتقال الجسم من سنة الى اخرى الخ قال الشيخ فى الشفاء بشبه ان يكون الاننقال فى مقولة منى واقعاد فعة لان الانتقال من سنه الى سنة وشهر الى شهريكون دفعة وقال فى البجاة ان وجودمتى للجسم بواسطة الحركة فكيف يكون الحركة فيه وان الحركة كما سيظهر فى متى فلوكاين فى متى مركة الكان منى آغروانه محمال اقول قر عرفت ان مت هو النسبة الى الزمان اوالهيئة الحاصلة من تسبتها وعلى التقد يرين لا يعتبرفيه للموضوع ولا انتقال الا بالانتقال فى اجزاء الزمان ثم أن اجزائه متصل بعضها ببعض والفصل المشترك هو الان فاذا فرض زمانان منصلان بان قبيل ذلك الان يسنبر لموضوع مناه الذى بالقياس الى الزمان الاول وبعده بستمر مناه بالقياس الى الزمان الثانى فالان المذكور نهاية ومود الاول وبداية مصول ح 223 } الفانى فلا تدريج هنا بي الابغال وان فرض في الزمان الاول ابزاء فيكون له فى كل جزهش لالركن يسالا بالنبية فشول الشي لالبع بييركن فلن اضال المم اه الة م عيده ال صر ع من سنة الى اغرى انمايقع دفعة لا على التدربج والالكان لمت متن آغر وهو الوجمه الذى عرفت وهكذ اولايقف على محال فلا يقع فيما الحركة أصلالا بالتبعية ولا بغيرها والملك ان جعلناه هيئةمد بل يجب وقوف الارض كما ان الانتقال احاطة الجسم بغيره المنتقل بانتقاله كانت المحركة فيه تابعة لحركة الجسم المحبفى اجزاء الزمان دفعى فكذلك فى النهي البياو الميئة التى بسببها ولا يلزم مزذلك فلايقع فيه مركة بالذات بل بالعرض (وفيه نظرفان مركة المحيط الا ان يكون للزمان آن وليس بمحذور فى الاين تقتضى مركة الجسم فى الملك ومركة بالذات للمحاط فالتبعية بل هو واقع فى الواقع واما التدريج لا يخرجها عن كو به ا مر كذ دانيه قان الركفهي الكم تابهع للصركة فى الكبف بتضى اب يكون للرمان زمان فاتقلك وهم يدم بفوان معلاب عاي اللع الشن علم كر فسبس فلاب اذا هر ضار ماتين بيبها ان والهس مسا يمصل فى الان اقول من فسرالملك بالتسلك للشيء ان اراد به كونينقل من الآول ألى الثانى هلى سبيل ألشيء مالكالشيء فيكون من مقولة المضاف لان ههنا ملكا وهى اضافةالتي بواسطة المتوسط وكذا الحال افى الانتقال من متى الاول الى متى الثانى ومالكا ومملوكا وهما منضايفان وان اراد به الغنى الذى بعض معانيه لازم ولامامة الى زمان آغربل التوصطكاف لبذا المعنى فهوايضا غيرصحيح لان الغنى والاستغناء قديراد به حون اتمايكون بامر متوسط يميل الى الأول اولا الشى ءحالة لايمكن له الانتفاع اصلا بما يذ كرانه فني او مستغن عنه كما بعالهذا المجبر يستن مر الال الالابسكن له الاتغاع بعاكمر العابة الى الالى امرى وهوا في مان الوسط بينهما وليس الزمان النوسط والغرض منه وهذا معنى عدمى اذهوعدم الامتباج اوعدم امكان ولا مناه كذلك وفيه بحث (سيد رح الانتفاع فليس هو بمقولة اصلا وقد يراد به كون الشيء بحالة يكون الغاية السطلوبة من الشىء الذى يقال هن عنه ما صلة بدون لك ) قوله كون الشيه أه هذا الع الش منظمن يكون امسجما فى نفسم سر ابه وحيثة اصذافه وأتعمال امراء الثب هو الان المسلي بالعبي الذ كهر ايلافان من تملك مالا يحتاج الى تحصيله اعضائه فلا يحناج الى الأدوية والمزورات التى يحتاج اليما المريض فى بالاسباب لان الغاية من التحصيل لما هذه كلما اوفى آمدها فيقال لهذا الصحيح انه مستغن عن هذه الأدوية ماصلة هناك فيقال انه غنى عن تلث والعرورات لان قابة يذين اعاده الجية الفتوده وم ماعلة بدون االاساب وهن اللمسبل يهما رلا بنق هذه فيكون فنياهنها والسزاج من باب الكيف وكذا الصمة والبيئة منعليك ان هذا اللازم اعم من ملزومه باب الوضع واتعال الامزاء من باب اليضاني وكذا الجصول وقديراد النبوته فى مثال الصميح بدونه (سيد به كو الش مبمال لايحناج الى كسب مفة اماء لان ذاته لا بحناع الى صفة 3) قوله وهما متضايقان آولا يذمب عليك ان اللك هوسبب الاضافتين اللنين هما الما يللية والملوكية وان المالك والسلوك مضافان مشهوران بعم بطلق على اللك انه اضافة بمعنى انه نسبة اوهلى طريق الساهلة فى العبارة اعتمادا على الظهور ومافي الشرح من قبيل الثانى (مير سيد شريف * ع) قوله لان غاية هذين آه لا بعينها بل بمثلها او اراد مطلق لصحة المومودة فى ضمن الفرد الزابل والفرد الحاصل والاظهرفى العبارة ان يقال لان غاية هذين مصول الصحة ومى ماصلة فان عبارة الشرح يقتضى ظاهر ان الاهادة وربما لم يكن هناك اعادة اصلا بل يكون الصحة مستبرة لكن المرادما ذكرناء من حصول الصحة وهو واضح (س5) قوله لان ذاته لا يحتاج آم مالا يمكن اتصافه بصفة زائدة وماهو منصف فى اول

مخ ۲۸۱