============================================================
28 القائل بالفصل لظهور ضعفه ولويعل المدعى فيه امتناع اعادة المعدوم بعينه سقط هذا المنع لان الزمان الذى وجد فيه ابتد أمن مشخصاته ا) لان الزمان الذى فيه وجد فيه ابتنأ سلمناه لكن لانسلم انه لوامكن اعادة الوقت الذى وجد فيه ابتدأ من مشنخصاته قد يمنع كونه مشنخصاله والا لامكن ان يعادمع ذلك الوقت فانه لا يلزم من امكان عود كل واعد لزم ان يكون الموجود فى كل زمان شخصا آغروقد جرى بين الشيخ الرييس وبعض منعما ومده امكان عود هيلمعا واليه اشار بقوله (ولانسلم انه لوامكن عود تلاميذه فى ذلك مناظرة وكان التلميذ قائلابان الزمان من الشخجصات والشيخ كل منهما وحده لامكن عودهما .عا سلمناه لحن لما ذايلزم ان بكون مبدأ من حيث انه معاد وانما يلزم ذلك ان لولم يكن ذلك الوفت معادا) ينكر ذلك فلما طالت المبلمثة واورد التلميذ كلاما فى تصحيح مذهبه لم يجبه واما اذا كان ذلك الوفت معادا فلا لان المبدأ مايوجد فى زمان الشيخ وقال لست الان ذلك الشنمس لايكون ذلك الزمان معادا واما على ما ذرنا من الصواب فبقال الذى كان يناظركفلا يلزم منبي جوابك فاقحم التلمين هذ ا ان اريد بالمشخمصوانما يلزم ذلك لوكان معادافى ذلك الوقت (واما الثالث فلا نسلم صدق كهونذ يترما للشخس وان اربد كونه الشرطبة الذكورة وافابعدق لو امكن وهرد منله وهو منوع) وبقربره عارضاله فالنع انها يسقط إذ اجعل معنى على الوجه الفعل أن يقال ان اراد بالمقل مابشاركه فى الماعبة فالشرطية اتاي وملمة للن نفى التالى مشرع انه لا بلرم من عدم الاضباز بالذاني عدم فى الاشبة (سبد رمه اللهالاشباز بالعوارض واللواعق وأن أراد به كمايش أركه فى اليامبة 2) الوكان معادا ولا يلزم من كونه معاداواللوازم والعوارض فلابخ من انه اراد بقوله لوامكن عوده لامكن مع ذلك الوقت فى وقت آغر كونه معادا عوده مع مثله انه لوامكن عوده لامكن عوده مع عود مثله اوانه لوامكن عوده فى ذلك الوقت وقد عرفت مافيه (سيد لامكن عوده مع ايجاد مثله والشرطية على التقدير ين منوعة اما 3) قوله واما الثالث الخ وقد يجاب على الأول فلانها انما يكون مغة ان لوكان عدم منله مسبو قابوجوده ايضا بأنه لوصح لامتنع وبوده ابتدأ وهو منوع واما على الثانى فلانها انسمايكون مقق لوامكن وجودمثله وهو منوع لمر بان الد لبلا به بالن يال الوا الا دكر نا من لزوم عدم الاسبازع النعد (والمنهروا) اى الذامون ايجاده ابتد اعلامكن ايجاده مع ايجاد مثلها بالالى الد أسل المستحص امتازيح أ الى اعان العرود (باله لو اعلح ذلك التعلم ان كان لا يوج الادينية رهر مح فايجاب بيعمنا بجاب ان لذانه (وجب ان لابوهد اصلا وان كان) اى ذلك الاصتاع به ه (سد ه الله تعال(لفير بكان هر جمسب ذاته مكن العرد وعر الطلوب وبوابه ان المفروض امتاع وبوده الثانى ولايلزم من كون هذا الامتناع) اى امتلاع وبوده الاى (لما موهوان لايوهد اصلابل الازم منه ان لايوهد بالوبود االثانى لا بالوبود المطلق) وبعضهم قرر البرهان على ومه آنبر وهو انه لو كان المعدوم قابلا للوبود لكان قابلا للعود والمقدبم عق فالنالى مثله اما الملازمة فبينة اذ العود هو الوجود واما مقية المقدم فلأنه لرلم بكن ذلك لم يوجد اصلا وضعفه ظاهر لان العود اغص من الوجود ولا يلزم من امكان الاعم امكان الافص قال الامام ناقلاعن الشيخ انه قال كل من رجع الى فطرته السليمة ورفض عن نفسه الميل والتعصب شهد عقله الصريح
مخ ۲۸