259

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

النوعية التى للمركب فربه الم يجب ما ذكر لان ماغلب فيه النارقد يكون صورته النوعية موجبة لثقل ماتحته يقنض ان يكون مكانه الماء او الارض فلانغفل ثم ان همنا اشكالا اغر وهوان مكان الغالب له اجزاء كل واعد منها يصلح ان يكون مكانا للمركب بالنظر الى طببعته فجعل بعضياطبيعيادون بعض ترجيح من غيرمرجح واما الذى اتفف فيه التركيب فليس الحصول فبه بمقتضى طبيعنه بل لاتفاق التركيب فيه فاذا اغرج منه لم بعد لان الحصول فى الكان الأغرمرجعة على غيره كاتفاق التركيب بالنسبة الى الاول واما ان يجطل الكل طبعيا فبتعد دالامكنة الطبعية ولا يجعل شن عمنه ا طبعيا فلامكان المركب لمبعبابهذ االوجه ولابردهن االسوال علن الجزء المنفصل من البسيط فانه لوخلى وطبعه لايصل بالكل ولم يبق موجودامتفردا اما الهركب الذى يغلب فبه الاجزاء الطالبة الجهة واعدة كالارض والمأ مثلا فقيل مكانه الفصل المشترك 239 بينهماجبث يكون نصفه فى ميزالأرض ونصفه فى ميز الماء وبرد عليه الاشكالان واما المركب الذى لاغالب فيه بالاطلاق ولا لمتلاح انال من الديل الذان باس ساق منين هالين بالارف والمار البحث الثاث بمبا وسن وكا ار المار د الرب ف المكان قال رعبه الله (والمكان مابتمكن فيه الجسم ) وفى الحواض الغلبة بمسب مهة الكان اي منفاوتين فلا القطبية قبل الكان هو السطخ مطلقا لان الفلك الاعلى متحرك له مكانبد من النفاوت فى الوسطين لكن بميث وليس هو سوى سطح المعوى وللفك الأوسط مكانان سهمع الحاوى وسطح ينضم الغلوب الى الغالب وبالعكس المجوى وما بقال من ان الجسم الوامب لهمكان وام محمول على معفوايكون مقدار النفاو واحد اوالايلزم ومافبه غير خان عليك واعلم ان للمكان امارات اربعة باتفان الجسهورالغلية المن كورة فعلى الاول مكان الطب ما اتفف فيه وجوده ان تساوى الكل والا لن ب ا ا بن و ب الله الو الهل الظرفبة من اى لغة والبه اشار بقوله والمكان ما يتمكن فيه الجسم ل الطبع الفصل المشنري بين الوسطين اللى صمة انتقال الهمسم عد الى غيره والبه فلايذهب لبك يره الاكا بن عليما النمكن فيه مانعا من الانتقال عنه ) فان قبل من الابسام مالايصح عليهابض مع ان اتهأ الحاذات انما يقنض 5تاس الك اسل الى ا ا ال ال الى ال بسب آفر كصورة نوعية اوغيرها لالالما أبسام منكنة (الثالث التركبب اذا كان في الوطين على ما يظهر بادنى تامل هذا هوالكلام المغصل استحالة مصول المسين فيه (الرابع اضتلاف المكان بالجهات مثل فوف واسفل فى المركب من اجزاء اربعة (مبريسيد والغرض من ذبر الامارات ان التنازعين فى ماهية الكان اومفهرم قوله بلغظى آموس هذا يعلم ان الكان اسمه ان لم بسلم امما للاجر علامة اولازمامن اللوإزم البس ممردا ادالجسم لا ينسالى المجرد او امرافى ذاته لايصح لاعد ميا تصيح قاعدته بمجة فان الاصطلامات بلفظ بى وانه ليس بسننع الانقسام فى لامناقشة فيها ويصير ذلك خلاف الغويالا اصطلا مبا و ان اصطلح بعض الناسبميع الجمات كا لنقطة اوفى ممنين كالخطااذ على ان المكان هوما يسنقر عليه الجسم مثلالبس لامد ان يمنعه عن هذاالمنقسم فى الجمات با سرها لا بنسب بفن الاصطلاح (ولا يجوز ان يكون) اى الكان (مع والكونه شاراالبهافظهر انه منقسم فى الجمبع اوفى الجمتين فقط (مير سيد شريف رحمه الشرالمن المر يلك المريامي ر الصدم مثارال (مر ال الت وله العريم اتلايل ان الراتع لبس ماصة مطلفة اذالامسام يكون كذ لك (ميرسيد 3) قوله الامارات آم ومن جملة علاماته ان الكان الحقيقى يساوى المتمكن لايزيد عليه ولاينقص منه (مبرسيد شريف ) قوله ولايجوز ان يكون آه المعنى المعير بالمكان الموصوف بالصفات المذكورة ليس امر امع وما ولاموجود مجرد بل هو قابل للاشارة الحسية وليس غير منقسم فى بسيع الجبمات ولافى جعتين وليس بز أمن الجسم المنمكن ولاما لا فيه وكل ذلك لما عرفت فهو موجودذووضع اما ينقسم فى مهتين فلا يكون جوهر الاستحالته فهو عرض وذلك هو الصطح لا القائم به ولابا مر هير الماوى ولابه من جمة الحمدب فهوالسطح الباطن فيه اوفى الجمبع فامام وهرم كماهوعند البعض وان انقسم اوموجود مقارن للمادة فيلزم التداغل اومجرد عنماك ما حوعند البعض فانحصرفى الثلثة فتأمل (ميد ميد شريف *

مخ ۲۵۹