============================================================
(1 قوله فى وجوده ق عرفت فائدة التقييد بالوجود فيماسبف من كلام الشارح 309 (سيد رممه اللهتعالى * 2) قوله فمع وجوب وجود الحاوى الخ) هت ال مماتقدم فى النعين) وهوان يقال ان عنى بالذات المعينة ماهو معروض فان قلت الامكان لازم للسموى لا ينفك لتلك الحالة فلانسلم توففها على شى من الاحوال وان عنى بها الجموع عته بحال فعلى تقديرأن لايكون الحاوى ت علة للسخوى بل يكون علته امرا آغر الحاصل من الذات والمالة فلايسلم استحالة توقفها على الغير(وهو) للحاوى الموجود وجوب ووجودومع اى الواجب (بسيط) والالكان مركبا فكان ممكنا لافتقار كل مركب وجوب و جوده امكان عدم عدم المجوى
بالذات وانكان له امتناع محسب الغبر مرمود فى وموده الى ابجزافه النى مى غيره واذا كان بسيطا (لا بعدر عنه اذلا منافاة بينهما وح يلزم امكان الخلاء الا الواعد الذى هو العقل لماعرفت) ان الواهد لا يصد رعنه الا الواحد فالد ليل منقوض فنقول كما ان الوجوب 797077 والا مكان والامتناع يعرض الشيء وان الواحد الذى هو الصادر الاول هو العقل (والعقول متكثرةلان الابسام 11ن اى الابسام العالية (ليس بعضها علة للبعض والالكان المحاوى علة للمحوى بالقياس الى وجوده فى نفسه كذلك يعرض بالقياس الى وجوده مع غيره 9.70912 او بالعكس) لان الابسام العالية لاح عنما (والاول بالمل والالنامر فالممتنع فى نفسه جازان يجب وجوده اويمكن مع غيره اذاكان ذلك الغير متنوجوب وجود المحوى عن وجوب وجود الحاوى) لنأخر وبود المعلول فى نفسه لا انكان واجبا او ممكنافى نفسه ووجو به عن وجود العلة ووجوبها (ضع وبوب وجود الحاوى امكان عدم والسكن فى نفسه جازان يكون واجب الحوى ومع امكان عدم المويى امكان الملأ اى امكان وبود الملأ فع الوجودمع غيره او ممتنع الوموداو ممكنحوى ومع 1م5 الوبو دمعه والوابب فى نفسه بازانوجوب وجود الحاوى امكان وجود الغلا فالخلأ معكن) والالماكان ممكنا بون الواجب الوبودع غيرع وجوب وجود الحاوى لكنه ممتنع لذ اته هف فاذن الحاوى ليس بعلة للتموى وفى المواش إلتطبية هذ سعية دانية خملاف معية الماوى والعغل ممتنع الوجودمع غيره اذا كان ذلك الغير بينكعا ف بنفسا اد أمر فب علدا فالنتعالذى هوعطلة المرى يالنها معبة يطبمة والي الذاشبع السامر بهب لامكان البلاء لبس هو امكان عدم الحوى ان يكون منأخرا بخلاف المع بالاتفاق مع المتقدم فانه لايجب تقدمه فى نفسه فانه لووقع الخ يل نقول اذال كنفلذلك يلزم امكان الغملا على التقدير الاول دون الثانى اقول واجب الوجو دمعه فى رتبة وجوده فاما انقر الامام عذا الدليل هكذ الوكان الحاوى علة للمحوى لكان متقدما كون كن الو ود اوعليه لوهرب تقدم العلة على المعلول والازم بايل لان الحاوى االتل م ا ليل اللم الل اان معبامل السه الاه متم م الدتقر معت الثانى يلزم وجوب الخلاء وعلى تقدير عدم العلفباز ان يكون وامب الوجموردعلى عدم الخلا فبلزم الخلاءع الماوى واله مح نم ذكران الشبخ زعم فى معه في رتبة وجوده فلا يلزم امكان النمط السادس من الاشارات ان الفلك الحاوى الذى هومع العقل المنقدم الحلاء (سيد رممه الله تعالىعلى الفلك المحوى غبر متقدم على الفلك المموى فخرج منه ان مامع لانالقبل بالذات لابجمب ان يكون قبل وملمع البعد تجبه ان يكون بعدا الممتنع لا يمكن مع شى فغير محمال (سيدرح والغرق مشكل واجاب عنه افضل السمققين بان البعية تطلق على ل ل االا بم اليمه مين امم الرا ار من الور السا الال ال ه الايل الئن قا 5) قوله والمع بالذات مع المتأغر كون نفى الخلأ امرا مغاير اله فى النصور وقد تطلق على الصامببن لا عرعم الام التام الى اباا ا الت النا د ر له ا ا م هو المحوى عن الشىء الذى هوالمحاوى منأنمر هن ذلك الشىء الذى هوالمحاوى (سبد رمه الله تعالى اواهتبارين
مخ ۲۲۶