============================================================
252 امهسن ان يكو ن زمابن اوفبر رمابن او امدما ز مانا والامرعبر زمانين كان معنى التقدم ماسلغ من وقوع البتقدهى زمان سابق علي زانزمان (اوبالرتبة) وهوكون اد الشيثين بالنسبة الى مبد اه عدود
لا لااقرب من الامر والتدم الكال (كنلم الانام على النابوم اصنى ان يكون عذلك والالكان للزمانين منه والامام انما كان منقد ماعلى المأموم ( اذا ابتدئ من السحراب) زمانان اغران وتنقل الكلام البهما فيلزم أن يكون هناك ازمة غير متناهية لاراذلوا بتدى سمن الباب كان الماموم متقد ماعلى الامام وسه يظهر جوازاجتماع واعدة بل مرات هير متناهية كل واد مالنقدم والنأغر فى شي وامد باعتبارين وذلك كنقدم العلة على المعلول حبط بالاخر وذلك ح بالغرول بالعلية والذات وتأخرها عنه بالرتبة الطبعية اذا وقع الابتد اعن ان المتقدم دقل فى الوجود قبل مانب المعلول فاذا وقع الابتداء من بانب العلة ايضا كانت متقدمة المتأغر) سيد رحمه* بالذات والرتبة معاوبهذ اتبين ان الانفصال بين هذه الاقسام مانع 3) قوله كانت متقدمة بالذات فان اليد أ بالم يكن شثاااايقامن اللودون الجع ( او بالشرف كتقدم العالم على الجاهل) وذكر الامام الاب م علي الا بالبوى البامث البشرقية انعلم بوجد لالة قالملية على انبعار القم ال المولها أنا الوس بعى و التال ( واا مرويبه السة بد العمن لم برطل الال عذه الاسلم بعرن بينهمانقدم بالذات ايضا (سيدرممه الحاصل ان الاستقره يدل على الانجمصار واذاعرفت ان البقدم على ممسة اقسام بالزمان والطبع والعلية والرتية والشرف عرفت ان المتأغر ايضاكذلك وامثلته عين امثلة المتقدم وحذلك المع ضمسة اقسام 3) قوله لانما غبر زمانية بل هى متقدمة على الزمان والزماى مايون تحتامابالزمان فظاهر كا لعلة مع المعلول وذلك فى غير البفارقات لانماهبر تصرق الافلاك وبكون له تغير يطابقزمانبة واما بالذات فكمعلولى علة وامدة وبالطبع لالنكا فيين الزمان فان الجسم من حبث وسم سفى ازوم الوجود من غيراين بكون اعدهما سببالوبود الاغر كا لضعف بزمانى بل من هيث انه متحرك وليسوالنصفي مثلاوبالرتبة كمأ مؤمير فى صفي واعد وبالشرف كجاهلين عدعالم والمسان لايصح بينهما البعبة الكانية من جسبع الوجر الاستحالة ع) قوله كما مومبن والاظهرفى المثال ايشاء ما ف مان واهد ( والنتالبان ما الذان ليسبين اولسا ماذكر فى شرح الملغص من تقدم مايريبن ف بعين عليما (در ونانيما ش من بنسما واكانا منفغين فى النوع كيت وبن
السل السمالاين ما الماب الم ا(رحنس حيت ومرو رسبان العايسن اننا الشاية ولابد من اشتراكهما فى ذات كا لجسمية ما بختلف ذر اناهما فى الوضع ويتح طرفاهما) ابى فى الوضيع ومعناها ابعرضى كالقيام صفا مثلا اوفى لشم زان يكون الاشارة الى ذات احد ما غير الاعارة الى ذات الاشرويكون ب الاشارة الى طرف امد هما عين الاشارة الى طرف الاغر (والتام هو د الذى بعل له بسع ماينبغ) اى يكون ماصلاله (وهر الابل ابضا) ور بما شرطوا ان يكون وجوده وكمالات وجوده من نفسه لامن غيره فان اعتبر فى التام هذا القبدفلانام فى الوبود الاواجب الوجود تعالى
وعقدس وان لم يعتبر كانت العقول الفارقة باية (فان تم فيره منه) اى يكون
مخ ۲۲۲