217

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

197 اوما هو بمنزلة الفصول بل هما من العوارض المفارقة واذا كان عذلك امكن زوال الأستقامة عن المستغيم وطريان الانخناء عليه وعلى هذا يمكن تطبيف المستقيم على الستديرو الحكم عليهما بالمساواة والمفاوتة وما ذكر لبيان ذلك مردودلانا لانسلم استحالة بقأذات الفط المستقيم عند زوال وصف الاستقامة وكذا ذات الخط المستدير عند زوال وصف الاستدارة وذلك لان نماية السلح ليست هى الخط من ميث مو ضطبل نماية السلح المسنوى هي الخطا بوصي الاسقامة ونهاية السلح الستبيري الطبر مف الاجارة فادابطل تبابة السلح الس) قوله عديت الدايرة ولالهات بو اسحلة اسد اره ابسلح النم بطلان المطبرصن الاسقامة لايلنم من بطلاتهالد اقرهربه آمر وهوان التكل الطبس بوصف الاستقامة بطلان ذاته لجو ازان لا يكون بطلانه لبطلان وصف الاستقامةلبسيط هو الكثرة ويلزم من قطع الكثرة وكذا الكلام فى بطلان نهاية السطح المستديرهذا اذ ا سلمنا ان نهاياتالسطح المستوى الدائرة ضسرورة ان كل السطوح المستويقهى الخطوط المستقيمة ونمايات السطوح المسديرة هنقطة منعا يوجل فهها عطح مسنو يحبط به خطه ستد يرقال الامام الوبه الذكور الخطوط المستديرة واما اذا متعنا ذلك وقلنا الخطوطما به النهايات لانفس أف الكتاب انماينم له برمن على امكان النعابات كان النع الظعر والحلام فى هذه السثل ظويل فالنقصر على ببأ امد يلرفى الها النستقم م مر ما اوردناه (فاذا اثبتنا امد طرفيه) اى امد طرفى النط المستقيمالطرف الافر (بيد يرممه الله 2) قوله حدثت الكرة اه فان المحيط (واردهناه عنى عاد الى وضعه الاول مدنت الداقرة واذا ادبتنا الله ل بالدايرة غط وامد مستدير والكرة 1919 المار بمرحزها) المننى الى العبه فى الهانيين (السسم بالغطربه وأمد مسعتدير وقوله والمد هر ب س اد ال ال ا ايال ب لال ب ال ا ال م ل الرالهون بس بحيط بهحد والمثلث والمربع ممايحيط افذنا قوسا اقل من نعف الدايرة وانبتنا و ترها وادرناها الى ان عاداليبه حدود (بد رممه الله وضعه الاول هدث الشكل البيضى واذا اغذنا قوسا اعظم من نصف) قوله حدنت الا سطوانة فانكان 200 الدائرة وعملنا بها العمل الينذ كور مدث الشكل العدسى (واذا ابتناالسطح قائم الزوايا كانت الايسطوانة قائمة أى يكون سهماعموداعلى قاعدتهما اكما سوارى الاملاع) ومرما يكون كلى بلعين مقا بابن سه بمت الوالام مبه اله (ما لو اغر ما الى غير النهابة لم ينلاقبا (على امد اضلاعه وادرنا الى ان عاد الى) قولهين مقولة الكم قال الامام والتحفيق ان يقال المربع مقيقة مركبة من سطح ارحه الاول منت الاحوانة المسديره واذا النا أمد الضلعمين واعد وحد وداربعة هى اضلاعها وهيئة امحبطين بالقائية ين المظلث القائم الزاوية واردناء الى ان عادالى وضعه أمالمتلك الاصلاع بذلك السلح الذبى ل90 الاول حدت المخروط) المستدير القائم وهوان يكون سممه عموداعلىهو النربيع وتلك البيئة مغائرة للسطح فاعدته واما ان لم يكن المثلث فائم الزاوية فلم يكن السخروط الحادتوالاضلاع كلا ممالة ولامك انهما ليسابن القولة الكيف بل من مقولة الكم فبقيت هذه 51ه ه د) )الاور، ( اريدرو) االسبة السد مل الم ام النفح م كالمثث والسربع اذالحدهو الطرف وهوعلى هذا التعريق من متولةنهامن الحيف وهد يابت بن ترمن الوضع (سيد رممه الله *

مخ ۲۱۷