============================================================
180 ولا يتحقق صحة مقارنة المجرد لغيره فى الخارج الابمقارنة ماهية ذلك الغير للمجرد مقارنة الحال للمحمل وفيه نظر لانه لما كان مكم العقل بصحة مقارنة المجرد بغير ممقارنة الممل للحال من ميث منهينه كا فيافى تنميم الدليل ولاماجة الى التعرض لنوع أغرمن المغارنة وارتكاب تكلف الاستد لال من احد المقارنتين على الاخرى ولما فرغ من
العلم والعالم شرع فى بقية الحبقيات النفسانية قال القدرة قوة) اى شاعرة (هى مبداء لافعال مختلفة) اما القوة فقد عرفنها واما قوله قوله باعرة فغرج بقيد الشعور مبدأ لافعال ممتلفة معناه ان يكون ذوالقدرة بميث ان شاء فعل الطبايع العنصرية والصر المعدنية والنفس القباتية وبالقيد الأفرالنفس يان لم يناء لم بفعل (وسبتها) اى نسمة القسره ( الى النسرعل اللية مبصب بى الفر مي الوه السوية) لأنه اذا انضم اليها أرادة احد القدين حصل ذلك الضد وانالحبوانية فقط ولو لم يقيد بالشعور انضم اليما ارادة الأخر مصل ذلك الأغرتعم لواريد بالقدرة مجمموعن رجت النفس النباتية ايض (سيد الامور التى بنرتب عليه الاثرفلا يكون ينسبتها الى الضدين على السرية افلا بمصل بعا الا امد الغدين (وأللف ملحة بعدر به امن) قوله والملف ملكة الخ قالفى مرع
النفس فعل من فير تقديم روية) كمن يكتب فبئامن غيران بتفكرالملخص والفرق بنيه وبين اجل القدرة ظاهر لان القدرة ماصلة لان يقع بها فى مرف هرف ويضرب با لطنبور من غير ان يتفكر نقرة نقرة الصواب على الوبه المذ كور والخلق واصول الفضائل الخلقية ثلثة الشجاعة والعفة والحكمة ومجموعها العد الة ليس عذلك (سيد رحمه الله ولكل واهد من هذه الثلثة طرفان هما رزيلتان والشبجاعة عبارة عن الخلف الذى يصدر عنه الافعال المنوسطة بين التهور والجبن والعفة عبارة عن الخلف الذى يصدرعنه الافعال المتوسطة بين الجمود والغجور والحكمة عن الخلف الذى يعد رعنه الافعال المتوسطة بين الجربزة والغباوة وانما كانت الاطراف رزائل لما فيها من الافراط والتفريط والاوساط فضائل لخلوها عنمما ولذا قبل خير الامور اوسطها واذا عرفت معنى العدالة فالمقابل لها شىء واعد هو الجور والكلام المستقص فيها مذور فى كنب الانلاق (واللذة ادراك اللابم) اى ادراك ذات البلايم وهو المؤثر عند اليدرك سواء كان مؤثرا فى نفس الأمر 3) فوله واما الاستلذ اذ به المعتبر اولا لا ادراك صورة تساوبه لان اللذة لاينم بمصول ما بساوى اللذيذ فى اللذةكل واعد من الادر الكوالنيل ولا يكفي امدهما ولهذا عرفها الشيخ بانما بل انما يتم بحصول ذاته ولا يكفى ايضا ذلك بل يحناج الى ادراكه من ادرالكونيل بماهو كمال وغير بالقياس ميث هر مرثر على ما قال (من ميث هو ملانه) لان الشيء قديحون الى البدرك ففرض الشارح ان يشبر موثرا من جمة دون جهة واما الالنذ اذ به فتختس بالجمة التى هومها الى اعتبارهما واشتمال عبارة المتن علبيما مؤ ثر لا غير وقس الالم علبه حبث قال (والالم ادراك المنافى من ميثولابخ عن النعسف (سيد رممه الله
مخ ۲۰۱