============================================================
185 ولايلزم من كذب الافص) اى خصور ماهية الشىء المغابر (عذب الاهم) وهو مضور ماهية الشء وهو لاهر (والعلم فعلى انكان ايجادنا الشء بعد تصوره وانفعالى انكان بالعلس) اى اذا ا)قوله والنفس فى مبدأالغطرةالةاومدناشيئا فى الخارج ثم اغذتا ماهينه ولمافرغ من تعريف العلم النفس فى مد ذا تها اماانونةواقسامه شرع فى ببان كيفية مصول المعقولات للنفس على ماقال الاتصاى بالمعقولات اولافعلي الاول ال ل ا بالنش ومد الطلدرة يالن من العوين) اى مر ايراكا واستعدادا بعيدا وعلى الثانى منن الليات (لكنها قابلة لعاوالألماصارت قابلة لامتناع زوالحا بالذات) أتصافها بها قطعا فلا يكون قابلة لهااصلا وفيه نظرلانه ان اراد انها قابلة بالذات والالما صارت قابلة مطلقا والال ا ال المصضلع الر ش الى ااة امال لا رمنه مسوعة وان اراد اليبل قابلة مللنا والالسا صارت قابل بواسطة الغير وهو باطل فظهر بماقر رناه بالذات فنفى التالى ممنوع والصواب ان يقال لكنها قابلة لهافى ان لا طائل فبما اورده الشارح من الجملةوالالم تكن قابلة لها اصلافلا يعصل لهاشء من العلوم اصلا وهو الترديد (سيد رح * 3) والالماصارت قابلة قلنا اللازم على ظاهر الفساد فاذن قابلة لها فى الجملة (وبتوقف مصولها على مصول تقدير استناد القبول الى الذات الشرايط وارتفاع الموانع ) وان كان ارتفاع الموانع فى التعقيق من مملة ومصوله بالغير ان يمصل للذات ما
الشرايط كماذكر قبل ذلك ( وهو) اى ذلك الحصول ( انسمايتحقق ليس مقتضى لها لا ان بزول عنها ماهو مقتضاها فاللازم غير مذور وماهو بكثرة الامساس بالجزقيات والا) اى لولم يقوقق على مصول الشرايط حذور غير لازم (سبد ريمه الله * مع كونها قابلة (الحصلت العلوم فى مبدأالفطرة) والتالى باطال وفى الحواش 3) قوله والصواب ان يقال ماصل الصواب ان يحمذف قوله لامتناع روال القطبية فى نفى التالى نظرلانه عين النزاع وهو ان النفس فى مبدأ ما بالذات وان يراد من قوله لكنها قابلة الفطرة غالية عن العلوم اللهم الا ان يقال ليس فيه نزاع لانه بد به عندهم لها والالماصارت قابلة للنما قابلة لها وليس الفرض اثباته بل الغرض بيان كيفية عصول العلوم الاولية ليستغيم فى الجملة والالم يكن قابلة اصلا (سيد رح م) قوله لمسلك العطوم لين وأمب بعض الاحفامف واقول الفا قال بعض الاسقيام فلان البس فى مدا الغطره الا اذاعدم هناك عرط إو وجد مانع بالالنى واللام اللمم الا ان يقال السراد اتهامالية عن مببع المعقولات وليس ممنابش من ذلك (سيدرح النى تكون تعقلما بالانطباع واينا كون تلك الشرايط انمايةحقق بكثرة الامساس بالجزئيات لاهير لابدله من دليل (واذا مصلت) اى الشرابط وارتغاع الموانع وهو الاستعداد التام لقبول المعقولات (مصلت المعقولات بالفعل) وهى اى المعقولات الحاصلة قديكون بحيث يكفى تصور اثنين منها في جزم الذهن بالنسبة بينهما امابالنفى اوبا لاثبات كالاوليات وقد لا يكون كذلك بل بتوقف جزم الذمن بالنسبة بينمما اماعلى المشاهدة كالحسيات اوعلى تكرار المشاهدة كلتجر بيات
مخ ۱۹۲