159

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

1) قوله وهو المكتسب اه ليس المراد من الاكنساب ما هرفى مقابلة الضرورة بل التحصيل فكانه قال هو المحصل ومن صور له ببان كما لايخف وهذاهو الشاهد ومابعده انتقل كلامه هناك ولان قوله وايضا متعلق به (سيد رممه الله * .2) قوله لعم انقساله اى فى ل 136 ذاته فلايكون عدم الانتقسام وافتضانه ايا بلابمل الرعدة والالزم ان العن العلسبنه ران اللم فان به عه والك ان للل بديريد ي عم العام الوهدة بعينها فكيف يكون هو بتوسطها ان نقول ان العلهيم اليب س حه الوبيو اتفر ع م عاو الالنلة ان الوعة اللعم اللروضى صور جواهر واعراض فانكانت صور الاعراض اعر اضافصور الجواهر كيف لذاته فكذا عدم الانقسام وافتضائه يكون اعراضا فان الجوهر لذ انه جوهر فماهينه جوهر وماهيته لايكونله فلئن قلت ماصل ما ناجرتم ان فى موضوع البتة فماهيته محفوظة سواأنسبت الى ادراك العقل اونسبت القضاه اللاقسمة فى ذاته اولى لا بواسطة الومود الخارجى (قلنا فعلى هذا الانسلم ان اقتضاء اللاقسمة لايكون ولا نزاع فى ذلك بل فى ان اقتضاء لذاته بل يكون ذلك لذانه لا ينوسط وهد نه العارضة اياه فان عروضاللاقبفف ممله بو اجطة وهر كذ لك لان اقتضااه عدم القسة فى المحمل انما هو الورعدة له فى العلى انسا هو لعدم التساعه فيه ايخالوك ن العلم نضس مبه ومد تقى تفه وادور الملاقلت المعلوم من الشىء الخارجى على ما ذكره الشيخ يكون المعلوم من كلمعلى هذ الأيخرج النقطة عن التعريف مقولة تلك المقولة مثلايكون المعلوم من مقولة الكم كما لأنه لووجد فى الان اقنضائها اللاقسمافى محلها لا مل غدم الخارج لكان يقتضى القسمة والتقدير غلافه وكذ لك يكون المفعول من انقساميا وومد تهاف نفسما فيذ االكلام الايتضح الا اذا بعل الحاصل فى العقل شبحا الكيف كيفا ومن المضاف مضافا فان الحاصل منهمافى العقل وفى الخارج رمثالا لانفس الماهية فيكون وهدته وعدم يكونان مند رجين تحنهما اند راج امصين تحت الاعم فاذن لايكون العلم انقسامه بتوسط وحدة المعلوم الخارجى مطلقا من مقولة الكيف بل قد يكون منها وقد لايكون منها فاعلم ذكوعم انقسامه فيكون اقتضاء اللافسمة { والاين وهو مصول الشىء فى مكان ومو اما مقيق) وهو كون الشءف المل بنويا ذلك ايضا واما اذ اقيل ى كاه الماس به الذى لابسع هيره ولعفد انال (لون زد مكات االال ى الل مام الع اا ولما وحدة فى ذاتها كا لنقظة فلا يظهر الذى بخصه اوغير حقبغ) وهو مالابكون كذلك (حكونه فى الببت الفرف اللهم اذا بعل الومدة العارضة اوفى السرف اوفى البلد اوفى الاقليم) فان عذه اينات غير مقيقة خمتلفة فيللماهية فى الوبود الظلى بتوسط الومدة القرب والبعد ولذ ا اذا سئل عن زيد بانه اين هوصح ان يجاب عنهالعارضة لمافى الربود الاصيلى لاللماهية بكل وامد منها* رمن وهو مصول الشء فى الرمان المعين) وهوابضاى ذاتها وح يظهر الغرف فتأمل (سپد اما مقبفى وهو كون الش في الزمان الذى لايفضل عليه بل يطابق) قوله والاين وهر معيل الهيء الخ وجوده (كلون النيى في ساعة كذا) واما غير مقيق وهو الذى ق عرن بعضهم بانه العية المحاصلة للشى باعتبار حصوله فى المكان (سيدرمبه لايكون كذلك فا الرما المعين بعم الزمان الذى لا يفضل على الشء والذى بفضل صحكون الككسوفى في ئوم تذ ابل في ضهمر كمذ ابل بى سة قولهفى اليان العين او فى لرفه فان حذا الى هير ذلك ريغرق بين المشيقين منما بان الزما المتبقى لايتاب قب سثل عمابيي وبعنمم عرفه الوامد يتنرك فبه كنبر ون والكان النبع الواص لارشره نبه بالعة الجاعلة لني باعمارض حتبر ونا والو نم مر الستة الماطهة لمن سب نسة المر افسعد اى الران ادى 5) قوله بسبب نسبة اجزائه كالقائم الى بعتر) نسية بخال الاهرا لا ملها في اليوازاة والقرب والبع الستلابان لبعنن امرات نسية مع بعض ابالتبالس الى مسان امالم وابر اء المان اكان في مكار ال بعضش النالمر ين أحراس تع رجله تسمة به مالن الابرة "لاجلها التخالف العذحور فان رأسه مثلا اقرب إلى إلمحميبط من رهله والى السركر بالعكس فتعين فسبة رأسه الى رجله فريب جيث رأسه اقرب الى الحيط من رجله (سيد رممه الله تعالى *

مخ ۱۵۹