136

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

يلزم المطلوب سيد1) قوله ولكان شكل الجزء مثل الكل الخ قد يقال الشكل من لوازم الوجود الخارجى فالجزء ان لم يكن موجودافيه بالفعل فلا بلزم مساواته للكل فى الشكل وانكان مويمودا فالمساوات ملتزم بها وقد يجاب بان المراد من لزوم التساوى فى الشكل على القدر النسوس من المقدار ذالك فى الاجرزاءالسرمرد م12 ) فى الارع حال (سيد رحمه الله * ) فعله قابل لفصل والوصل ابى الشل قابلا جاز (ولكان ضكل المرئمثل صكل الكل) لاعتر احما فى الصورة انكان المقدار الجسمانى قابلالغيرهذاالجسية التى هى علة لحوق الشكل ووجوب النساوى فى المعلولات الشكل من الاسكال المخالفة لان المؤثر عند النساوى فى العلل واللازم باطل بالحس فالملزوم مثله ولا يلتفت خارهى فكان المقدار الجسمانى من يرالى ماقيل من ان الشكل الطبيعى للابسام البسيطة هو الكرة وكذا شكل ولا مقابلا لف الجزئمنه هو الكرة ايضابعد فرض النسة اذا لم يكن هناك بمز الابالغرض الامتلافات القداربة والشكلية الى آهر واذاكان كذلك تساوت الابسام اى البسيطة فى اشكالما بمقتضى ماذكره الشارح (سيد رممه الله تعالى * 3) قوله وهو مال أن كون المغد ار الجسانطبايعها كما هو عن هم فان امتلفت فلعار ف لانه اى لان البمف من غير هيولاه الخ يعني الملازمه عحال ما بعل اللازم اشتراك الا بسام البسيطة والكل والجزء منها فى الشكل الطبيعى الذى هو الكرة فيها اذ لايمكنه استثناء نقيض اللازم ح لانتاج نقيض (سيد رحمه الله تعالى * ) قوله فيه قوة الانفعال الخان سالملزوم بل اشتراك الامسام باسرها فى الشكل مطلقا لاشتراكها با سرها به يعل والتحال امل ملامل اب كو أى العرنة المسبة ولو كان اصلا الانكال لعارض لم يمن لروم شيء واحد مبدأ لهمافلايد ان يكون] فبه شيئان امدهما مدأ الفعل والاشكال لها للصورة الجسية على الانفراد وفبه المطلوب (وان كان لفاعل المسمى بالصورة والأغرميد أ الانفعال مار مى كان النقدار المساى من هبرمبولاء قابلا اللفعصل والوصل وهوالمسمن بالهيولى وهذ اطريق آفر وآلات ألعيل مصر لق الانعال ا لان الانملامان النغدارية واليطلية لابكن ان يعل فى البام وليس بتام لجو ازان يفعل وينفعل بشالأبا نفصال بعضها عن بعض وهو محال لان قبول الفصل والوصل من لواحق واعد من جهنين (سيد رممه اللهالمادة (وفيه نظرلان الاشكال قد تختلف فى الجسم من غير ان يرد عليه 5) قوله امكان انفعالها والتفصيل ان الانفصال كا شكال الشمعة المتبدلة بحسب التشكلات المغتلفة والصواب يقال الامتداد المسبان اما ان كون ان يجعل لزوم المحال مقصورا على لزوم الفصل والوصل بل عليه وعلى واعدا على ذلك التقدير اومتعددا لزوم الانفعال اذالاغتلافات المقدارية والتشكلية لا يحصل فى الامتداد وعلى الثانى يكون قابلا للفصل والوصل من غير هبو لا هكما ذكره المصنف وعلى الابعد كونه منهيئالان ينفعل ويكون فيه قوة الانفعال النى هى من لواحق 2 الاول فاما ان يختلف عليه الاشكال اولابل المادة اذا شكال الشمعة لايمكن ان يتبدل الابعد امكان انفعالها وللنمصم يكون هناك شكل وامد وعلى النق رينان يمنع ان قرة الانفعال من لواحق المادة الى ان يننظم عليه برهان اذعو فلابد ان بتفعل من الفاط الاررد دهى فى المحواض القطيقفى مذا الدلبل يظرا ذلأمابة الى النقسم لقبول الشكل من غير هيولاه كما قرره ع ال الالم طلعفى ان الر اراغت عات يجد ) لهلوانعلت الح اى اكانت معه براء وابلا لضعل والوعل وع جالم ام وعدباعلع الهح لايهلم يذكرهذا الدليل على استحالة انفكاك الصورة عن الهيولى بل على على تقدير الانفكاك والالزم اتصافها بالالفعال كساعرت والانعال واكان الرء الظل الصره بوالحة العولى د اسنبي منهذا اصل النمكال لازماعلى الاول ايضالكن لا ماجمة الى التعرض له بل لوكان مسلك الانفعال تاما لكان اولى ان يقال لوانفكت (بان قال) لكانت منفعلة بقبول الشكل من غير هيولاها لانه شاهل لجميع النقادير بخلاف الفصل والوصل (سيد رممه الله) قوله بواسطة الهيولى اذالتقد يرح ان يقال لولم بكن لزوم الشكل الصورة بواسطة الهيولى لكان امالذ اتها اولغاعل غارجى الخ (سيد رممه

مخ ۱۳۶