============================================================
119 1) قوله قبل تبام الداغلة اى تمام ينفذ كل وامد من الطرفين فيه ويتلاق قبل تمام الداخلة(فليسداغلة كل من الطرفين بل دغل بعض مناك وسلا وطرق) وقد فرض كذلك منى ومع ذلك هو ملروم أمن كلى ( ال 3) قوله هف لان الفرض تركب الجسم لانقسام لا بعال لانسلم لولم بكين ما لعايلرم لا في الطرفين لان يعت سمار د لك لاون الاباتصسام بعضما مع عدم الملاقاة ايضالان التأليف لايتصور الأبعد ملاقات الابزاءالى بعض بحيث يزداد الحجم ويكون ولئن منع بناءعلى اثبات الخلأ بين الامزاء اجيب عنه ببيان استعالةناك طرف ووس (سيد رممه اللهنه ظ االثار 2ام 3) قوله لابقال لانسلم فيمكن ان لا الخلأ وبعدم كون الجسم متصلا عند المحس ح وفيه نظر (والثانى) اى يكون الطرفان منلاقيين للوسلط بل يكون 1حون ثك الابسام الصغار النشابمة الطبابع اليكنة الانقسام ومماورببهاو سين الوسطفر مة فالر سلفيرماتع
متنعة الانقسام فكا (ايض ممال لان القسمة الفرضية والوهمية اوغيرهاولا تلاقى للطرفين (سبد رممه الله * 3) قوله وفيه نظر لانه يمكن ان يكون تحدث اثنبنية فيه) اى فى المقسوم (يكون طبيعة كل وامد منهمامثل الغرجة غير محسوسة (سيد رحمه الله* طبيعة الافر ومثل طبيعة الحارج الوافف له فى النوع ) ومثل طببعة) مثل طبعية اذ البقدير عدم وبى: اننين آفرين) ال الانتلاف ( سبد رممه الله * المجموع ايضا (وما يصح بين اثنين منها يصح بين اثنين آغرين) تله 2) قوله المجموع اى المجموع من لأن كل مكم صح على شى ءصح على ما بمائله (فبصح اذن بين المتبائنينالفسين اذ القسة الوهبة يوبب من الاتصال الرافع للاننينية الانفكاعية (مايصح بين المتصلين وبينمصول ثلثة ابزاء اذ القسمان جزآن والجموع جزه آغر (سيد رممه الله المتصلين) من الانفكاك الرافع للاتحاد الاتصالى (ما بصح بين المنبائنين) ا2) قوله اللهم الالمانع خارص الخ كان بائلا فيلزم امكان الانفكا كفيما يمتنع الانفكاك فيه عندهم (اللهم الالمانع غاربقول المشماللان انيا بلرم تشأبهمما مكما اى خارج عن طبيعة الاتداد (لازم) حما وى الظك فان صورته ا الى و مال مايع وابا كاون فلاوخ لم لايجوز ان يكون شخصبة كل النوعية المانعة عن قبول ذلك لازمة له (اوزائل) كما فى الابسام داحد من هذه الابسام ماتعة عن قبول الصغيرة الصلبة فانها ما دامت كذلك يمتنع عن قبول الفصل بالفعل اماالأنفصال فاماب إن نفس الطبيعة اذاز الت الصلابة والصغر فلا يمتنع عن قبول لكن ذلك غير قادلبست مانعة عنه والالم يتعدد الاشخاص وكذ الازمها واما الامر الذى لا يكون ي الشربان السره ه بيال هر بلن ايل بالوطل لى الابام ا ل المفر وضة من ميث طبيعتها السفقة (وانكان ذا المانع لازما لطببعا النظلر الى اطبعنها قابل لابف عال ومذلك كان نوع تلك الطبيعة منحصراق شمصه) لانه لو وجد منه شخصان لانام المطلوب (سيد رمنه لله منسا و يين فى الماعية وكان كل واعد منه ما فابلا لا نفعال الانفكاك الحاصل) قوله فانها مادايت بعنى كلوايد من هذه الاجسام الصفار (سيد رممه الله بينهمامع وجود المانع عنه هف فميث وجدت الاشخاص لم يكن المانع عن 9) قوله وانكان هذا المانع فالمحاصل فى قبولها القسة الانفكاحبة طبيعيا وكانت يلك الاشخاس قابة لها وعذه القبرطية كلما كان المائع ببيعبالم كذلك فكانت تلك البسايط بمسب الذات قابلة للقسمة الانفكاعيةبوبد الأشخاص فكلما وبد الاشخاص وهو المطلوب وهذه الحجة انماينم على ما ذهبوا البه من ان تلك الابسامم يكن المانع طبيعبا بحكم عكس النقيض متساوية فى الماهية لكن من جملة الامتمالات تألف الجسم من اجسام صغارل المقدم مق فبما نحن فيه فالتالى مثله (سيد الشريف قدس سره *
مخ ۱۳۱