شرح ديوان المتنبي
شرح ديوان المتنبي
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
شرح ديوان المتنبي
عبد الرحمن برقوقي d. 1363 AHژانرونه
أوه بديل من قولتي واها
لمن نأت والبديل ذكراها
وهي التي يعزي بها عضد الدولة في وفاة عمته، وكانت قد توفيت ببغداد، وثانية القصائد هي التي أولها:
مغاني الشعب طيبا في المغاني
بمنزلة الربيع من الزمان
وفيها يحن الشاعر إلى العربية التي افتقدها في فارس فما وجد لها أثرا.
ووصل عضد الدولة الشاعر صلات كثيرة، قدرت بأكثر من مائتي ألف درهم، ولما استأذنه في المسير أمر أن يخلع عليه ويقاد إليه ويوصل بالمال الكثير، وقد ظهر أثر ذلك في شعر المتنبي.
وأقام أبو الطيب في شيراز زهاء ثلاثة أشهر، وقرئ عليه ديوانه، ثم أنشد قصيدة الوداع في شعبان سنة أربع وخمسين، وفيها يطنب في شكر الأمير، ويرغب في الرجوع إليه، ويحن إلى أهله، ثم يتوقع أن شرا سيصيبه في طريقه، وهي القصيدة التي أولها:
فدى لك من يقصر عن مداكا
فلا ملك إذن إلا فداكا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱٬۷۹۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ