232

وقال فيما كان يجري بينهما من معاتبة مستعتبا:

86

من القصيدة الميمية:

ألا ما لسيف الدولة اليوم عاتبا

فداه الورى أمضى السيوف مضاربا

87

وما لي إذا ما اشتقت أبصرت دونه

تنائف لا أشتاقها وسباسبا

88

وقد كان يدني مجلسي من سمائه

ناپیژندل شوی مخ