150

وما البعاد دهاني بل خلائقه

ولا الفراق شجاني بل تجنبه

وله في التخلص:

أوما انثنيت عن الوداع بلوعة

ملأت حشاك صبابة وغليلا؟

ومدامع تجري فتحسب أن في

آماقهن بنان إسماعيلا

وله من قصيدة في الأمير شمس المعالي قابوس بن وشمكير:

ولما تداعت للغروب شموسهم

وقمنا لتوديع الفريق المغرب

ناپیژندل شوی مخ