136

لأخدم من لاقيت لكن لأخدما

أأشقى به غرسا وأجنيه ذلة؟

إذن فابتياع الجهل قد كان أحزما

ولو أن أهل العلم صانوه صانهم

ولو عظموه في النفوس تعظما

ولكن أذلوه جهارا ودنسوا

محياه بالأطماع حتى تجهما

ومنه:

وقالوا: اضطرب في الأرض فالرزق واسع

فقلت: ولكن مطلب الرزق ضيق

ناپیژندل شوی مخ