165

شرح ديوان المتنبي

شرح ديوان المتنبي

پوهندوی

مصطفى السقا/إبراهيم الأبياري/عبد الحفيظ شلبي

خپرندوی

دار المعرفة

د خپرونکي ځای

بيروت

(تغير حالى ... ... . . ...) وَمِنْهَا (فُؤَاد مَا تسليه المُدامُ ...) وفيهَا (ودَهْرُ ناسُهُ ... ... ...) وفيهَا (وَما أَنا مِنْهُم ... ... ...) وفيهَا (خليلُكَ ... ... . ...) وفيهَا (وَلَو حِيزَ الحِفاظُ ... . ...) وفيهَا (وشِبه الشَّىْءِ ... ... . ...) وفيهَا (ولوْ لم يَعْلُ ... ... . ...) وَمِنْهَا (أنْكَرتَ طارِقة الحَوَادث ...) وَمِنْهَا (ومَكايِد السُّفَهاء ... . . ...) وفيهَا (لعنت مُقارَنة اللَّئيم ...) وَمِنْهَا (واحتمالُ الأذَى ورُؤْية جانِيهِ غذَاء تَضْوَى بِهِ الأجسامُ ...) وفيهَا (ذلّ من يغبِطُ ... ... . ...) وفيهَا (كلّ حُلْمٍ ... ... ... . ...) وفيهَا (من يَهُنْ يَسْهلِ ... ... . ...) وَمِنْهَا (أفاضِلُ النَّاس أغراضٌ لذا الزَّمن ... يخْلو من الهَمّ أخلاهم مِن الفِطَنِ ...) وفيهَا (وَإِنَّمَا نحنُ فى جِيلٍ ...) وفيهَا (حوْلى بكلّ مكانٍ ... ... . ...) وفيهَا (فقرُ الجَهولِ ... ... . ...) وفيهَا (لَا يُعْجِبَنّ ... ... ... ...) وَمِنْهَا (عرفتُ اللَّيالى قبل مَا صنعتْ بِنَا ... فلمَّا دهَتنى لم تَزِدْنى بهَا عِلْمَا ...) وفيهَا (وَمَا الجَمْعُ بينَ المَاء والنَّار ... ...) وفيهَا (وإنى لِمن قَوْمٍ ... ... . ...) وفيهَا (فَلَا عَبرتْ بى ساعةٌ ... ...) وَمِنْهَا (وَأَنا الذى اجتلبَ المنيَّةَ طرفُهُ ... فمَن المُطالَبُ والقَتيلُ القاتلُ ...) وفيهَا (مَا نالَ أهل الجاهليَّة ... . ...) وفيهَا (وَإِذا أتَتك مذمَّتى ... . . ...) وَمِنْهَا (وَلا تَحْسَبَنَّ المَجْدَ زِقًاّ وقَيْنَةً ... وَمَا المَجْدُ إِلَّا السَّيفُ والفَتْكَةُ البِكْرُ ...) وَمِنْهَا (وَمن يُنفق السَّاعاتِ ... ... ...) وَمِنْهَا (وَمَا زِلتُ ... ... . ...) والذى بعده

1 / 165