163

شرح ديوان المتنبي

شرح ديوان المتنبي

پوهندوی

مصطفى السقا/إبراهيم الأبياري/عبد الحفيظ شلبي

خپرندوی

دار المعرفة

د خپرونکي ځای

بيروت

وَمِنْهَا (فَمَا تُرَجِّى النُّفوس من زَمن ... أحمدُ حالَيْه غيرُ مَحمودِ ...) وَمِنْهَا (أبَى خُلُقُ الدُّنْيا حَبِيبا تُديمُه ...) وَمِنْهَا (وأسرَعُ مفعولٍ فعلت تغَيُّرا ...) وَمِنْهَا (إِذا ساءَ فِعلُ المرْء ساءت ظُنونه ...) والذى بعده وَمِنْهَا (وكلّ امْرِئ يُولى الجميلَ مُحبَّب ...) وَمِنْهَا (مَا كلّ مَا يتَمَنَّى المَرْءُ يُدرِكه ...) وَمِنْهَا (ومُرادُ النُّفوس أصغرُ مِن أَن ... نتعادَى فِيهِ وأنْ نَتَفانَى ...) وفيهَا (غيرَ أنَّ الفَتى يُلاقى المَنايا ...) وفيهَا (ولَوَ أنَّ الحيَاة ... . ...) وفيهَا (وَإِذا لم يُكنْ مِن المَوْتِ بُدّ ...) وَمِنْهَا (لما صارَ ودّ النَّاس خَبا ... جَزَيتُ على ابْتسامٍ بابتسامِ ...) وفيهَا (وصِرْتُ أشُكّ ... . . ...) وفيهَا (وآنف مِنْ أخى ... . . ...) وفيهَا (وَلم أر فى عُيوبِ النَّاس شَيئا ...) وَمِنْهَا (إِذا مَا عدمتَ العَقل والأصْلَ والنَّدَى ... فَما لِحَياةٍ فى جنابك طيِبُ ...) وفيهَا (وَلوْلا المَشقَّة سادَ النَّاسُ كلهم ... الجُودُ يُفْقِرُ والإقدامُ قَتَّالُ ...) وفيهَا (إنَّا لفى زَمَنٍ ... ... . ...) وفيهَا (ذِكْرُ الفَتى عُمْرُهُ ... . ...) وَمِنْهَا (إنى لأخشَى مِن فراقِ أحبَّتِى ... وَتحُسُّ نفسِى بالحمام فأشجُعُ ...) إِلَى قَوْله

1 / 163