تصدع برج بابل منه وانهدمت صخور السور!»
أما حملت إليك الريح عبر سكينة الليل
بكاء حفيدتيك من الطوى بعلو من السهل؟
البصرة، 18 / 4 / 1963
في المستشفى
كمستوحد أعزل في الشتاء
وقد أوغل الليل في نصفه،
أفاق فأوقظ عين الضياء
وقد خاف من حتفه،
أفاق على ضربة في الجدار
ناپیژندل شوی مخ