260

شمس العلوم او د عربو خبرو د درملنې دوا

شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم

ایډیټر

د حسين بن عبد الله العمري - مطهر بن علي الإرياني - د يوسف محمد عبد الله

خپرندوی

دار الفكر المعاصر (بيروت - لبنان)

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

د خپرونکي ځای

دار الفكر (دمشق - سورية)

الأفعال
[المجرّد]
فَعَل، بفتح العين، يفعِل، بكسرها
ح
[أَزَحَ] عن الشيء أُزُوحًا، بالحاء: إِذا تخلَّف.
وأَزَح أُزُوحًا: إِذا تقبَّض ودنا بعضه من بعض.
ل
[أَزَلَ]: الأَزْل: التَّضْييق والحَبْس.
أَزَلَ الفرسَ: إِذا قصَّر حَبْلَه. وأَزَلُوا ما لَهم عن المرعى: إِذا حبسوه من خوف.
وأَزَلَ الرجُل: إِذا صار في أَزْل، وهو الضيِّق.
م
[أَزَمَ] الأَزْم: الإِمساك، يقال: أَزَم على الشيء. ومنه قولهم: الدواءُ الأَزْمُ: أي الحِمْيَة.
وقال أبو زيد: أَزَمْتُ الحبلَ: إِذا فتلتُه.
وأنشد الأصمعيُّ:
يَمْسُدُ أَعْلَى لَحْمِهِ ويَأْزِمُهْ «١»
ويروى: يأرمه، بالراء.
وأَزَمَ الفرسُ فأسَ اللِّجام: أي عضَّه.
وأَزَم بالشيء أَزْمًا: إِذا لزمه ولصق به.
ي
[أزَى]: إِذا دنا بعضُه من بعض وتقبَّض، يقال: أَزَى أَزْيًا.
... فَعِل، بكسر العين، يفعَل، بفتحها
ب
[أَزِبَ] الدهر «٢»: أي اشتدّ، قال «٣»:

(١) يُعزى الشاهد إِلى رؤبة، وهو في ملحقات ديوانه (١٨٦)، وروايته: «ويأْرِمُهْ».
(٢) وفي اللسان (أزب): «والأَزْبَةُ: لغة في الأَزْمة وهي الشدة، وأصابتنا أزَبَةٌ وآزبة أي شده .. ويقال للسنة الشديدة أَزْبَة وأَزْمَة ولَزْبة بمعنى واحد».
(٣) البيت لأبي دؤاد الإِيادي في وصف فرس، واستشهد به صاحب اللسان في «أرب» بالراء.

1 / 250