شم العوارض په ذم روافض
شم العوارض في ذم الروافض
پوهندوی
د. مجيد الخليفة
خپرندوی
مركز الفرقان للدراسات الإسلامية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
ژانرونه
(١) يشير المؤلف إلى ما تواتر في كتب الشيعة الإمامية من أن النبي ﷺ حمل عليًا على كتفيه يوم الفتح لتكسير الأصنام، والرواية لا تستحق أن نوردها ينظر عند ابن بابويه الرازي، الأربعون حديثًا: ص ٢٣؛ المازندراني، المناقب: ١/ ٣٩٨؛ المجلسي، بحار الأنوار: ٣٨/ ٨٥.ولا تعجب إن نسب الشيعة هذه الروايات إلى كتب أهل السنة كمسند أحمد وغيره من كتب الحديث كذبًا وزورًا، كما فعل الأميني في كتابه الغدير: ٧/ ٩. ويمكن الاطلاع على بعض الأشعار التي أوردها حول هذه الرواية المزعومة في الكتاب نفسه. (٢) قال أبو حيان عند الكلام في قوله تعالى: ﴿ولكن رسول الله وخاتم النبيين﴾: «ومن ذهب إلى أن الولي أفضل من النبي فهو زنديق يجب قتله». البحر المحيط: ٧/ ٢٢٨. (٣) زيادة من (د). (٤) ينظر: الفرق بين الفرق: ص٢٣٧؛ التبصير في الدين: ص ١٢٨؛ المواقف: ص ٦٧٣.
1 / 78