شماريخ په علم تاریخ کې
الشماريخ في علم التاريخ
پوهندوی
عبد الرحمن حسن محمود
خپرندوی
مكتبة الآداب
ژانرونه
١ من حباه بمعنى أعطاه بلا جزاء ولا من. ٢ من التحلي بالحاء المهملة: أي التزين. ٣ جمع شمراخ وشمروخ: العنقود يحوي بلحا أو عنبا.
1 / 6
١ هو أبو بكر أحمد بن زهير النسائي، ثم البغدادي الحافظ المتوفى سنة ٢٧٩ "تسع وسبعين ومائتين" وكتابه تأريخ كبير على طريقة المحدثين أحسن فيه وأجاد" كذا في "كشف الظنون". ٢ يريد الطوفان الذي كان بسبب دعوة نوح ﷺ.
1 / 7
١ أحد جبال الشام. ٢ ريح الشمال مهبها بين مطلع الشمس وبنات نعش أو من مطلع الشمس إلى مسقط النسر الطائر ويكون اسما وصفة ولا تكاد تهب ليلا. كذا من القاموس. ٣ هي ريح تقابل الصبا.
1 / 8
١ في القاموس: "وتهامة- بالكسر- مكة شرفها الله تعالى". ٢ لعله سعد بنضبة بن أد: خرج هو وأخيه سعيد- بضم السين فرجع سعد وفقد سعيد. كذا في القاموس. أو لعله يقصد خروج قبيلة بني سعد" لأنه عطف عليها نهد وجهينة ونهد وجهينة أسماء قبائل سميت باسم الجد الأعلى. ٣ هو الجد السابع للنبي ﷺ. ٤ حادث الفيل وأبرهة مع الكعبة المشرفة وهو العام الذي ولد فيه رسول الله ﷺ
1 / 9
١ وفي مراصد الاطلاع: "الكلاب" بالضم وآخره باء موحدة اسم لموضعين أحدهما بين الكوفة والبصرة قيل: ماء بين جبلة وشمام - بفتح الشين - وفيه كان كلاب الأول والكلاب الثاني من أيامهم المشهورة" وكذلك قال "جبلة- بالتحريك اسم لعدة مواضع منه موضع للعرب ينسب إليه وقعة يقال له "شعب جبلة" وهي هضبة حمراء ينجد بين "الشرف" و"الشريف" وهو ماء لبني نمير. ٢ هو الإسكندر المقدوني "٣٥٦- ٣٢٣ ق. م" وهو يوناني الأصل وليس هو ذو القرنين المذكور لنا في القرآن لأنه كان نبيا. ٣ هو "تأريخ دمشق" للحافظ أبي الحسن علي بن حسين المعروف بابن عساكر الدمشقي المتوفى سنة ٥٧١ واحد وسبعين وخمسمائة.
1 / 10
١ في المواهب المدنية: "وذكر الحاكم أن خروجه ﵊ كان بعد بيعة العقبة بثلاثة أشهر أو قريبا منها. وجزم ابن إسحاق أنه خرج أول يوم من ربيع الأول. ثم قال: وكذا جزم الأموي في المغازي عن ابن إسحق فقال: كان مخرجه من مكة بعد العقبة بشهرين وليال" قال: "وخرج لهلا ربيع الأول وقد المدينة لاثني عشرة ليلة خلت من ربيع الأول. وقال الكتاني صاحب كتاب "التراتيب الإدارية" ج١ ص ١٨٠ "حكى أبو جعفر بن النحاس في كتابه "صناعة الكتاب" وحكاه عنه القلقشندي في صبح الأعشى ص ٢٤٠ من الجزء السادس عن محمد بن جرير أنه روى بسنده إلى ابن شهاب أن النبي ﷺ لما قدم المدينة - وقدمها في شهر ربيع الأول- أمر بالتأريخ. قال القلقشندي: وعلى هذا يكون ابتداء التأريخ في عام الهجرة" إلى أن قال: "فاتفق رأيهم أن يكون التأريخ من عام الهجرة لأنه الوقت الذي عز فيه الإسلام والذي أمر فيه النبي ﷺ وأسس المساجد وعبد الله آمنا كما يحبه فوافق رأيهم هذا ظاهر التنزيل".
1 / 11
1 / 12
١ هو: محمد بن عثمان الكوفي المتوفى سنة ٢٩٧ سبع وتسعين ومائتين. ٢ هو سهل بن سعد الساعدي صاحب رسول الله ﷺ.
1 / 13
1 / 14
١ سيدنا عثمان بن عفان ﵁ وعنا به. ٢ يشير إلى قوله تعالى: ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ﴾ من سورة التوبة الآية ٣٦.
1 / 15
١ هو الحافظ: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى سنة ٨٥٢ اثنين وخمسين وثمانمائة أكثر كتابه حديث أملاه بمدينة حلب كذا في كشف الظنون. ٢ بكسر الراء وهو الفضة أي يبتدأ فيه بسك العملة وصيغها وفيه إشارة واضحة إلى أن أعمال المسلمين الهامة تعمل في كل عام مع بدء العام الهجري.
1 / 16
١ جمع عدة وهي المدة بعد الطلاق أو الوفاة وغير ذلك. ٢ سورة البقرة الآية: ٢٨٢. ٣ أي كتاب "خطاب" أو وثيقة بيع.
1 / 17
١ أي مدة مكث النبي ﷺ بالمدينة عشر سنين. ٢ أي إذا اتهمتم راويا من الرواة.
1 / 18
١ قوله ﷺ: "صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأكملوا العدد ثلاثين" ورد من عدة طرق بألفاظ مختلفة ومن رواته الإمام البخاري ومسلم والنسائي وغيرهم. ٢ الآية ٢٥ من سورة الكهف. ٣ متفق عليه ورواه أبو داود والنسائي.
1 / 19
١ التدريب في الفروع - فقه شافعي لمؤلفه سراج الدين: عمر بن رسلان البقليني الشافعي المتوفى سنة ٨٠٥هـ خمس ثمانمائة بلغ فيه إلى كتاب الرضاع ثم اختصره وسماه "التأديب" ولوده علم الدين صالح المتوفى سنة ٨٦٨ تكملة لهذا الكتاب ا. هـ من كشف الظنون. ٢ سورة الأنبياء الآية ٣٠ وفي تفسير ابن كثير رحمه الله تعالى عند هذه الآية قال سفيان الثوري عن أبيه عن عكرمة قال: سئل ابن عباس: الليل كان قبل أو النهار؟ فقال: أرأيتم السماوات والأرض حين كانتا رتقا هل كان بينهما إلا ظلمة؟ ذلك لتعلموا أن الليل قبل النهار. ٣ لعل الشيخ رحمه الله تعالى يقصد ما جاء في صحيح البخاري: "لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورأوها آمنوا أجمعون فذلك حين لا ينفع نفس إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ولتقومن الساعة وقد نشر الرجلان ثوبهما بينهما فلا يبتاعانه ولا يطويانه ولتقومن الساعة والرجل قد رفع أكلته إلى فيه فلا يطعمها". وللحديث لفظ آخر في مسلم بمعناه. ولكن -والله تعالى أعلم- أن قصد الحديث أن الساعة تقوم والناس في أعمالهم. وقوا الله ﵎: ﴿حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا﴾ يفيد أن أمرهفي قيام الساعة مجهول وبالنسبة للأرض -وهي كرة عندما يأتيها الأمر بقيام الساعة يكون النهار في جانب والليل في جانب. والمقصود من الحديث الشريف - والله أعلم بمراد رسوله ﷺ أن الساعة تقوم وكل أحد من الخلق في حالة: لا يتمها بل تقوم وهو متلبس بها فالسكران في سكره والنائم في نومه والبائع في بيعه والزارع في زرعه كل لا يتم ما هو فيه حتى تفجأه الساعة على ما هو عليه وليس المقصود أنها تكون في النهار دون الليل. وكونها تقوم يوم الجمعة وهو اليوم الذي تصيح البهائم مصيخة فيه خشية قيام الساعة كذلك قد يكون هذا اليوم هنا بالنهار. والخطيب على المنبر مثلا وفي مكان آخر ليل دامس على أن اليوم في الشهور العربية يبتدئ بعد غروب الشمس وينتهي بغروبها والله أعلم.
1 / 20
1 / 21
١ استهلال القمر. وغرة الهلال: طلعته. ٢ والتذكرة في العربية "هو مؤلف كبير للسيوطي في ثلاث مجلدات".
1 / 22
١ نص الحديث: "من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال كان كصوم الدهر" رواه الإمام أحمد والإمام مسلم والأربعة. ٢ في فروع الشافعية للإمام أبي إسحق إبراهيم بن محمد الشيرازي الشافعي المتوفى سنة ٤٧٦هـ وقد شرحه كثير من العلماء وأشهرهم محيي الدين يحيى بن شرف النووي إلى باب "الربا".
1 / 23
١ الشرح هو "شرح المهذب" والروضة هو "الروضة" في الفروع للإمام أبي زكريا: محيي الدين يحيى بن شرف النووي. ٢ "منهاج الطالبين" فقه الشافعي. ٣ ولفظ الحديث: "خلق الله التربة يوم السبت وخلق فيها الجبال يوم الأحد وخلق الشجر يوم الاثنين وخلق المكروه يوم الثلاثاء وخلق النور يوم الأربعاء وبث فيها الدواب يوم الخميس وخلق آدم بعد عصر الجمعة في آخر ساعة من ساعات الجمعة فيما بين العصر إلى الليل" رواه الإمام أحمد والإمام مسلم. ٤ والحديث السابق دليله.
1 / 24
١ أي الباء. يقبل الحركات الثلاث: الفتحة والضمة والكسرة. ٢ سورة القمر آية ١٩.
1 / 25