شمایل شریفه
الشمائل الشريفة
پوهندوی
حسن بن عبيد باحبيشي
خپرندوی
دار طائر العلم للنشر والتوزيع -
وفيه زنفل العوفي قال في الميزان ضعفه الدارقطني وساق له هذا الخبر وقال النووي في الأذكار بعد عزوه للترمذي // سنده ضعيف // وقال ابن حجز بعد ما عزاه للترمذي // سنده ضعيف //
9 -
(كان إذا أراد سفرا قال اللهم بك أصول وبك أحول وبك أسير حم عن علي ح
(كان إذا أراد سفرا قال عند خروجه له اللهم بك أصول أي أسطو على العدو وأحمل عليه وبك أحول عن المعصية أو أحتال والمراد كيد العدو وبك أسير إلى العدو فانصرني عليهم قال الزمخشري المحاولة طلب الشيء بحيلة ونظيرها المراوغة والمصاولة المواثبة وهو من حال يحول حيلة بمعنى احتال والمراد كيد العدو وقيل هو من حال بمعنى تحرك أه
تنبيه في حاشية الكشاف للطيبي فآية الئن خفف الله عنكم هذا التخفيف للأمة دون النبي صلى الله عليه وسلم ومن لا يثقله حمل أمانة النبوة كيف يخاطب بتخفيف لقاء الأضداد وكيف يخاطب به وهو الذي يقول في هذا الحديث بك أصول وبك أحول ومن كان به كيف يخفف عنه أو يثقل عليه حم وكذا البزار عن علي أمير المؤمنين قال الهيثمي رجالهما ثقات أه فإشارة المصنف لحسنه تقصير بل حقه الرمز لصحته
9 -
(كان إذا أراد أن يزوج امرأة من نسائه يأتيها من وراء الحجاب فيقول لها يا بنية إن فلانا خطبك فإن كرهتيه فقولي لا فإنه لا يستحي أحد أن يقول لا وإن أحببت فإن سكوتك إقرار طب عن عمر ض
(كان إذا أراد أن يزوج امرأة من نسائه يعني من أقاربه أو بنات أصحابه الاقربين يأتيها من وراء الحجاب فيقول لها يا بنية إن فلانا قد خطبك فإن كرهتيه فقولي لا فإنه لا يستحي أحد أن يقول لا وإن أحببت فإن سكوتك إقرار زاد في رواية فإن حركت الخدر لم يزوجها وإن لم تحركه أنكحها فيستحب لكل
مخ ۷۷