شذرات الذهب ابن العماد
شذرات الذهب - ابن العماد
پوهندوی
محمود الأرناؤوط
خپرندوی
دار ابن كثير
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
د خپرونکي ځای
دمشق - بيروت
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
شذرات الذهب ابن العماد
Ibn al-Imad al-Hanbali d. 1089 AHشذرات الذهب - ابن العماد
پوهندوی
محمود الأرناؤوط
خپرندوی
دار ابن كثير
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦ م
د خپرونکي ځای
دمشق - بيروت
[١] وهو ما رجحه الذهبي في «تاريخ الإسلام» (٢/ ٣٢٥)، وخليفة بن خياط في «تاريخه» ص (٢١٨)، والنووي في «تهذيب الأسماء واللغات» (٢/ ٣٥٥، ٣٥٦)، وابن حجر في «الإصابة» (١٣/ ١٤٠) . [٢] قال البكري: سرف: بفتح أوله، وكسر ثانيه، بعده فاء: على ستة أميال من مكة من طريق مرّ، وقيل: سبعة، وقيل: تسعة، واثنا عشر، وليس بجامع اليوم، وهناك أعرس رسول الله ﷺ بميمونة مرجعه من مكة، حين قضى نسكه، وهناك ماتت ميمونة لأنها اعتلّت بمكة، فقالت: أخرجوني من مكة، لأن رسول الله ﷺ أخبرني أني لا أموت بها، فحملوها حتى أتوا بها سرفا إلى الشجرة التي بنى بها رسول الله ﷺ تحتها، في موضع القبة، فماتت هناك سنة ثمان وثلاثين، وهناك عند قبرها سقاية. «معجم ما استعجم» (٣/ ٧٣٥، ٧٣٦) . وانظر «معجم البلدان» لياقوت (٣/ ٢١٢) و(٥/ ١٠٤)، و«الروض المعطار» للحميري ص (٣١٢) . [٣] لفظة «بها» سقطت من الأصل، واستدركناها من المطبوع، والمصادر التي بين أيدينا. [٤] في «تاريخ الإسلام» للذهبي (٢/ ١٨٧) «شيبان بن عثمان» وهو تحريف فيستدرك فيه. [٥] قلت: وفيها كانت وقعة الخوارج بحروراء بالنخيلة، قاتلهم علي ﵁ فكسرهم،
1 / 219