د کمربند سپکول
شد الأزار في حط الأوزار عن زوار المزار
ژانرونه
وصنف فى كل نوع من التفسير والتأويل والحديث والفقه والاعتقاد والتصوف، ففى التفسير والتأويل كتاب لطائف البيان فى تفسير القرآن، وكتاب عرائس البيان فى حقائق القرآن «5»، وفى شرح الأحاديث كتاب مكنون الحديث، وكتاب حقائق الاخبار، وفى الفقه كتاب الموشح فى المذاهب الاربعة وترحيح قول الشافعى بالدليل، وفى الأصول كتاب العقائد، وكتاب «1» لارشاد، وكتاب المناهج، وفى التصوف كتاب مشرب الارواح، وكتاب منطق الاسرار، وكتاب شرح الطواسين «1»، للشيخ المشار اليه والقطب المدار عليه قدس اسرارنا بسره العزيز شرحان للطواسين واحد بالعربى وآخر بالفارسي عليه سلام الله «2»، وكتاب لوامع التوحيد، وكتاب مسالك التوحيد، وكتاب كشف الاسرار ومكاشفات الانوار، وكتاب شرح الحجب والاستار فى مقامات اهل الانوار، وكتاب سير الارواح، وكتاب العرفان فى خلق الانسان، ورسالة الانس فى روح القدس، (ورق 111 ب) وكتاب غلطات السالكين، وكتاب سلوة العاشقين، وكتاب تحفة المحبين، وكتاب عبهر العاشقين «3»، وكتاب سلوة القلوب، وديوان المعارف «4» مشتملة «5» على اشارات رائقة ورموز واسرار لا يطلع عليها الأغيار، ووعظ الناس خمسين سنة فى الجامع العتيق وغيره «1»، واول ما قدم شيراز ذهب ليذكر فسمع امرأة تنصح ابنتها وتقول يا بنية لا تظهرى حسنك لأحد فيبتذل فقال الشيخ ايتها المرأة ان الحسن لا يرضى بالانفراد الا ان يقرن «2» به العشق لأنهما عهدا فى الأزل ان لا يفارقا «3» فصاح الأصحاب وتواجدوا «4» ومات منهم جماعة، وله اصحاب بنواحى العالم قد اعترفوا بحسن طريقته واغترفوا من بحار حقيقته وخلع الله ملابس الولايات «5» عليه ليتوسل الخلق به اليه، روى عن الشيخ ابى الحسن كردويه «6» انه قال جمعتنا والشيخ دعوة لبعض الصوفية وكنت اذ ذاك لم اعرف كمال الشيخ كما ينبغى فقلت فى نفسى انا ارفع منزلة منه فى العلم والحال فاطلع على سرى (ورق 112) فقال يا ابا الحسن انف «7» عنك هذا الخاطر فأنه ليس اليوم احد يقابل روزبهان وانه اوحد «8» عهده في الزمان «9»، والى هذا يشير حيث يقول فى قصيدة له:
درين زمانه منم قائد صراط الله ... ز حد خاور تا آستانه اقصى
روندگان معارف مرا كجا بينند ... كه هست منزل جانم بماوراى ورا
مخ ۲۴۶