فإذا كانت الشاة كريمة غزيرة، قيل هي شاة صفي، وبنو فلان مصفون إذا كانت غنمهم صفايا، وكذلك هي من الإبل.
قال أبو النجم العجلي
كأنما أبكؤها أصفاها
يجزيك عن أبعدها أدناها
فإذا كان لبنها قليلًا، قيل قد بكأت تبكأ، وبكؤت تبكؤ، وهي شاة بكيء.
والصمرد والدهين مثل البكيء من الإبل والغنم، قال القلاخ:
هاج وليس هيجه بمؤتمن
على صماريد كأمثال الجون
وقال آخر
1 / 64